وحيداً تحتَ النهر تنامُ تُفكِّر بالمرأةِ التي سَلبوك إيّاها حي | ٠٠:٠٧
وحيداً تحتَ النهر تنامُ تُفكِّر بالمرأةِ التي سَلبوك إيّاها حينَ قُلت لها كوني -كأنّك إله- فكانت من ضلعك وكأنّك ذئبٌ تشمُّ الخوفَ ينامُ فوق جلدِها تُفتِّش عن أنيابكَ تعوي على قمرٍ يسخرُ مِن عجزكَ وتغرق!