قوله تعالى ( أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ )
ثم صار الأمر عند اكثر من يدعي العلم وأنه من هداة الخلق وحفاظ الشرع إلى أن الأوليا لابد فيهم من ترك اتباع الرسل ومن تبعهم فليس منهم ولا بد من ترك الإيمان والتقوى فمن تعهد بالإيمان والتقوى فليس منهم