Get Mystery Box with random crypto!

لكن مو كل أنسان أنتبهوا هو باابي وامي حدد لنا قال .. الثقات | 5.مؤسسة منبريون للخطابه🧿

لكن مو كل أنسان أنتبهوا
هو باابي وامي حدد لنا قال ..
الثقات الذين يعرفونكم عيوبكم ويخلصون لكم في الباطن
اليوم الانسان اللي يقدم لك نصيحه هذا يحبك ويريد مصلحتك اكيد
{{الامام يقول رَحِمَ الله امرَأً أهدى إلي عيوبي}
احنه وين بهذا الزمان محد يتقبل النصيحه خلي اتكلم عنا نحن النساء
اليوم من تشوفين مريه عدها اخطاء وتنصحيها {{تقوم قيامتج بين قوسين }}

قبل كم يوم في ضريح المولى اباعبد الله ع
في ليلة عرفه
خلي اتكلم بالعاميه

شفت مريه توضت أمامي وكان وضوئهه كله خطأ فنبهتهه على الخطأ
{{كان ترد عليه وبعصبيه هذا وضوئي وبكيفي }}

وغيرها وغيرها من الامور أصبحنا في مجتمع لا يقبل النصيحه بل يعتبرها اهانه له مع شديد الاسف
اذن خلي نختار ان نجالس اهل العلم لان في مجالستهم منفعه
روي عن أمير المؤمنين الإمام عَلِيّ بن أبي طالب (عليه السَّلَام)، إذ إنَّه قال: (جلوس ساعة عند العُلماء أحبّ إلى اللَّه من عبادة ألف سنة، والنَّظر إلى العالِم أحبّ إلى اللَّه من اعتكاف سنة في البيت الحرام

فإنَّ مجالسة أهل العلم والعُلماء والحكمة المختَّصِّين في مختلف العلوم، كرجال الدِّين والفقهاء وعلماء اللّغة والطّب، وغيرهم من العُلماء، يكون لها فضلًا كبيرًا في زيادة الثَّقافة الشَّخصيّة للفرد،

وهذا ما أكَّد عليه أمير المؤمنين
الإمام عَلِيّ بن أبي طالب (عليه السَّلَام)،
وحثَّ عليه في أكثر
من حكمة ورادة عنه (عليه السَّلَام).
 فمن فضل مجالسة أهل العلم والحلم والحكمة، يتحرّر الفرد من العديد من الأفكار القيود المسيطرة عليه، ويتنوَّر عقله ويصبح مستنيرًا بما يكتسبه

من العلماء من معلومات وأفكار وغيرها، والتَّخلّص من جهله لبعض الأمور التي تكون معلوماته فيها غير كافية، وبها يصبح للفرد مكانة عالية بين أفراد مجتمعه، فتأكيدًا لكلامنا هذا ما روي عن سيِّد البلاغة والفصاحة، أمير المؤمنين الإمام عَلِيّ بن أبي طالب (صلوات الله وسلامه عليه)،
إذ إنَّه قال في هذا الشَّأن:
(جالس الحكماء، يكمل عقلك، تشرف نفسك، وينتف عنك جهلك)
 ومن فضل مجالسة أهل العلم والعلماء: إنَّ هذه المجالسة تكون بمثابة العبادة، وذلك لما يكتسب الفرد المعلومات الدِّينيّة والفقهيّة التي تتعلَّق بأموره العباديّة، فروي عن الإمام عَلِيّ بن أبي طالب (عليه السَّلَام)،
إذ إنَّه قال: قال رسول اللَّه (صلَّى الله عليه وآله): (المتقون سادة والفقهاء قادة والجلوس إليهم عبادة)

اما القسم الرابع وهو
تخلون للذاتكم في غير حرام

هذه النقطه تحتاج مكث ايضا
اخواتي الدين دين سهل وسمح.
الدين ابد موتعقيد ولاحرمان لا لا ابد
لاتتصورون الدين هكذا
كما يتصور البعض
اذا المرآه تفقهت بدينها اكثر
لازم تلبس المسوخ وتترك التبرج المطلوب منها للزوج ولاتضحك ولاتسولف ولا ولا

لااخواتي ابد الدين موبهذه الصوره

{{عش لدنياك كانك تعيش ابدا وعش لأخرتك كانك تموت غدا }}

كما ذكرت الروايه
لازم تعيش حياتك يابني آدم نساء ورجال لكن بحدود وضوابط وضعها الله لنا هي

بدووون حرام

التبرج كلنا نعرف اذا كان للأجنبي حرام لكن الزوج المسكين شنو ذنبه .

ومن يتزوج عليج تكولين شنو قصوري معاه

وبالاخص كلامي للنساء الكبار بالسن وقصورهن مع ازواجهن طاعة الزوج مابيها عمر محدد من بداية العقد الى الممات هذا واجب لازم تأديه

قال رسول الله -صلى الله عليه واله وسلم- :
(لو كنتُ آمرًا أحدًا أن يسجُدَ لأحدٍ، لأمرتُ المرأةَ أن تسجُدَ لزوجِها}}
هذه من جانب حق الزوج والملذات المحلله لنا واضحه لكن بشرط ان نبتعد عن الحرام


اذن مثل ماذكر في الروايه،

« ليس منَّا من ترك دنياه لدينه»،
بحيث أقبل على الدِّين ومنع نفسه من كلّ لذّاتها في الدُّنيا،
«أو ترك دينه لدنياه»،
لاننسى حق الزوج وحق الاطفال وحق الام وحق الكبير والصغير الى اخر....ولاننسا الاخره ايضا

بل عليه أن يعيش التّوازن بين حاجاته ومتطلّبات عبوديّته للّه ومسؤوليّته الدينيَّة.

قال تعالى عز وجل في محكم كتابه
: " ولا تَنْسَ نصيبَكَ مِنَ الدنيا " ...
( سورة القصص)

- قال أمير المؤمنين عليه السلام :

« لا تَنسَ صحّتَك وقوّتك وفراغك وشبابك ونشاطك، أن تطلب بها الآخرة »

( معاني الأخبار:))

انّ الله سبحانه وتعالى عندما خلق الدنيا خلقها للانسان لكي يعيش فيها ويتزود منها،
ولكن هناك ضوابط قد وضعها الله تعالى على الانسان أن لا يتجاوزها،
وأن لا يجعلها أكبر همه ومبتغاه،
فانما خلقت هذه الدنيا لتكون سلماً ومعبراً للآخرة، وقد فاز من جعلها كذلك

وهنا انوه الى مسأله ايضا نحن في ايام عزاء اباعبد الله لا نركز فقط على الحزن الظاهري اللباس الاسود ونترك ماارادهُ الامام الحسين ع والذي من أجله ضحى بنفسه باابي وامي
لانركز على جانب ونترك مسؤولياتنا الواجبه والمطلوبه منا
فلنجعل معادله متوازيه بين الامرين اخواتي
واليوم نحن في عزاء اباعبد الله نواسي العقيله زينب ع بهذه المصاب العظيم