قناة دموع العقيله ع : خادمة الزهراء العلويه ام نور الميسانيه: | 5.مؤسسة منبريون للخطابه🧿
قناة دموع العقيله ع : خادمة الزهراء العلويه ام نور الميسانيه: {{مجلس كامل ومصيبه بحق الامام قاسم ع }}
{{من مدرسة رابطه دموع العقيله }}
{{المجلس بأشراف العلويه ام نور الميسانيه }}
الديباجه صلى الله عليك يا سيدي يا رسول الله صلى الله عليك يامولاي وابن مولاي يا أبا عبد الله غريب يامظلوم كربلاء ويامسلوب العمامة والردا طبتم سادتي وطابت الأرض التي فيها دفنتم ما خـاب من تمسك بكم وأمن من لجا أليكـم يا ليتنا كنا معكم سادتـي فنفوز فـوزاً عظيماً ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نعي القريض طور الدرج
وزفك وللحرب بثنين اديه **** صحت يا قاسم بحيدر.....وشابيت يحلوه ارسومه بالوجنه....وشابيت ييمه اشكد كبر حزني......وشابيت
اكومن وعثر بدمع الرزيه
خادمكم….. يوسف الفتلاوي الف لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم انت الله وانا اليه راجعون اجركم لله ياموالين
قال في أسرار الشهادة: إن الحسين (ع) بعدما قتل أصحابه وأهل بيته أخذ ينادي: وا غربتاه، وا قلة ناصراه، أما من معين يعيننا؟ أما من ناصر يصرنا؟ أما من ذاب يذب عنا؟ فخرج القاسم وهو غلام لم يبلغ الحلم فلما نظر إليه الحسين (ع) اعتنقه وجعلا بيكيان حتى غشي عليهما، فلما أفاقا طلب القاسم المبارزة فأبي الحسين فقال : يا عماه لا طاقة لي على البقاء، وأرى بني عمومتي واخوتي مجزرين، وأراك وحيدا فريدا ..
فقال له الحسين (ع) يا ابن أخي أنت الوديعة، فلم يزل القاسم يقبل يديه ورجليه فقال له عمه: يا ولدي أتمشي برجلك إلى الموت؟ فقال: وكيف يا عم وأنت بقيت بين الأعداء وحيدا فريدا لم تجد ناصرا ولا معينا، روحي الروحك القداء، ونفسي لنفسك الوقاء ، فأذن له الحسين (ع) ولكن قبل أن يبرز قال له: بني قاسم هلم إلي، فدنا منه القاسم فأخذه الحسين (ع) وشق أزياقه وقطع عمامته نصفين وأدلاها على وجهه، ثم ألبسه ثيابه على صورة الكفن وأرسله إلى البراز، فحمل على القوم وهو يقول:
إن تنكروبي فأنـا نجـل الحسـن ســــط الــنبي المجـتـى والمـؤتمن هذا حسين كالأسير المرتهن بين أناس لا سقوا صـوبَ الـزن
يقول حميد بن مسلم: خرج إلينا القاسم بن الحسن وبيده سيفه ووجهه كفلقة قمر طالع، وعليه قميص وإزار، وفي رجليه نعلان . فبينما هو يقاتل إذ النقطع شسع نعله اليسرى، فوقف ليشدها فقال عمر بن سعد بن نفيل الأردي: والله لأشدن عليه، وأثكلن به أمه فقلت: وما تريد بذلك؟ والله لو ضربني ما بسطت يدي، يكفيك هؤلاء الذين تراهم قد احتوشوه من كل
جانب. قال: والله لأفعلن. فشد على الغلام فما ولى حتى ضرب الغلام بالسيف على رأسه، فوقع القاسم على وجهه وصاح:
أدركني يا عماه، فأتاه الحسين (ع) وإذا بالغلام يفحص بيديه ورجليه : ساعد لله قلبك يامولاي يااباعبدلله
1. قناة اليوتيوب الرسمية رابط👇للاشتراك. https://youtube.com/channel/UCz03jT4unuka51X7foOyXcg. 2.كروب الالحان(1) . https://t.me/joinchat/Dw92Dj9pmspR5uHfACG...