🔥 Burn Fat Fast. Discover How! 💪

العقيدة السلفية

Logo of telegram channel assalafie — العقيدة السلفية ا
Logo of telegram channel assalafie — العقيدة السلفية
Channel address: @assalafie
Categories: Uncategorized
Language: English
Subscribers: 1.48K
Description from channel

📺 #منهج_الألباني
t.me/manhajalalbany
📺 #الألباني
t.me/albany1
📺 #خَرَّجَ_الألباني
t.me/albaany
📺 #السلف
t.me/assalaf
📺 #العقيدة_السلفية
t.me/assalafie

📺 #الفقه_السلفي
t.me/assalafi

Ratings & Reviews

2.50

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

1

3 stars

0

2 stars

0

1 stars

1


The latest Messages 6

2022-06-05 02:18:17
94 views23:18
Open / Comment
2022-06-05 02:11:32
96 views23:11
Open / Comment
2022-06-04 22:00:56 *[ سِـلْـسِـلَــةُ الــوَلَاءِ وَالـبَـرَاءِ فِـي الْإِسْـلَامِ ] لِلـعَـلَّامَـةِ: صَالِـحِ بْنِ فَــوْزَانَ الـفَـوْزَان .

الــعَــدَدُ:[ ٣ ]*
*------------------------------------*

*وَلِلْــوَلَاءِ وَالـبَــرَاءِ مَظَـاهِـرُ تَـدُلُّ عَلَيْهِمَـا:*
*أَوَّلًا: مِـنْ مَـظَـاهِــرِ مُــوَالَاةِ الـكُــفَّــارِ:*

*١ - التَّشَبُّهُ بِهِمْ فِي المَلْبَسِ وَالكَلَامِ وَغَيْرِهِمَا:*
لِأَنَّ التَّشَبُّهَ بِهِمْ فِي المَلْبَسِ وَالكَلَامِ وَغَيْرِهِمَا؛ يَـدُلُّ عَلَىٰ مَحَبَّةِ المُتَشَبَّهِ بِهِ؛ وَلِهَذَا قَالَ النَّبِيُّ :«مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ».

الحديث لا يصح في إسناده عبدالرحمن بن ثابت بن ثوبان ضعيف

*فَيَحْـرُمُ التَّشَبُّهُ بِالكُفَّارِ فِيمَا هُوَ مِنْ خَصَائِصِهِمْ؛ مِنْ عَـادَاتِهِمْ وَعِبَادَاتِهِمْ، سَمْتِهِمْ وَأَخْلَاقِهِمْ؛ كَحَلْقِ اللِّحَىٰ، وَإِطَالَـةِ الشَّوَارِبِ، وَالرَّطَانَةِ بِلُغَتِهِمْ إِلَّا عِنْدَ الحَاجَةِ، وَفِي هَيْئَةِ اللِّبَاسِ، وَالأَكْلِ وَالشُّربِ وَغَيْرِ ذَلِكَ.*

*٢ - الإِقَامَةُ فِي بِـلَادِهِمْ وَعَـدَمُ الِانْتِقَـالِ مِنْهَا إِلَىٰ بَلَدِ المُسْلِمِينَ لِأَجْـلِ الـفِـرَارِ بِالـدِّيـنِ:*
لِأَنَّ الهِجْرَةَ بِهَذَا المَعْنَىٰ وَلِهَذَا الغَرَضِ، وَاجِبَةٌ عَلَى المُسْلِمِ؛ لِأَنَّ إِقَامَتَهُ فِي بِـلَادِ الـكُـفْـرِ تَـدُلُّ عَلَىٰ مُـوَالَاةِ الكَافِرِينَ، وَمِنْ هُنَا حَـرَّمَ اللهُ إِقَامَةَ المُسْلِمِ بَيْنَ الكُفَّارِ إِذَا كَانَ يَقْدِرُ عَلَى الهِجْرَةِ، قَالَ تَعَالَىٰ:﴿إِنَّ ٱلَّذِینَ تَوَفَّىٰهُمُ ٱلۡمَلَـٰۤئكَةُ ظَالِمِیۤ أَنفُسِهِمۡ قَالُوا۟ فِیمَ كُنتُمۡۖ قَالُوا۟ كُنَّا مُسۡتَضۡعَفِینَ فِی ٱلۡأَرۡضِۚ قَالُوۤا۟ أَلَمۡ تَكُنۡ أَرۡضُ ٱللهِ وَ ٰ⁠سِعَةࣰ فَتُهَاجِرُوا۟ فِیهَاۚ فَأُو۟لَـٰۤئكَ مَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُۖ وَسَاۤءَتۡ مَصِیرًا۝ إِلَّا ٱلۡمُسۡتَضۡعَفِینَ مِنَ ٱلرِّجَالِ وَٱلنِّسَاۤءِ وَٱلۡوِلۡدَ ٰ⁠نِ لَا یَسۡتَطِیعُونَ حِیلَةࣰ وَلَا یَهۡتَدُونَ سَبِیلࣰا۝ فَأُو۟لَـٰۤئِـكَ عَسَى ٱللهُ أَن یَعۡفُوَ عَنۡهُمۡۚ وَكَانَ ٱللهُ عَفُوًّا غَفُورࣰا۝﴾ فَلَمْ يَعْذُرِ اللهُ فِي الإِقَامَةِ فِي بَِـلَادِ الكُفَّارِ إِلَّا ٱلۡمُسۡتَضۡعَفِینَ الَّذِينَ لَا يَسْتَطِيعُـونَ الهِجْرَةَ، وَكَذَلِكَ مَنْ كَانَ فِي إِقَامَتِهِ مَصْلَحَة دِينِيَّة؛ كَالدَّعْوَةِ إِلَى اللهِ، وَنَشْرِ الإِسْلَامِ فِي بِـلَادِهِـمْ.

*٣ - السَّفَرُ لِبِلَادِهِمْ لِغَرَضِ النُّزْهَةِ وَمُتْعَةِ النَّفْسِ:*
وَالسَّفَرُ إِلَىٰ بِلَادِ الكُفَّارِ مُحَرَّمٌ إِلَّا عِنْدَ الضَّرُورَةِ؛ كَالعِلَاجِ وَالتِّجَارَةِ وَالتَّعْلِيمِ لِلتَّخَصُّصَاتِ النَّافِعَةِ الَّتِي لَا يُمْكِنُ الحُصُولُ عَلَيْهَا إِلَّا بِالسَّفَرِ إِلَيْهِمْ، فَيَجُوزُ بِقَدْرِ الحَاجَةِ، وَإِذَا انْتَهَتِ الحَاجَةُ؛ وَجَبَ الرُّجُوعُ إِلَىٰ بِلَادِ المُسْلِمِينَ.

*وَيُشْتَرَطُ كَذَلِكَ لِجَوَازِ هَذَا السَّفَرِ:*
■ أَنْ يَكُونَ مُظْهِرًا لِدِينِهِ،
■ مُعْتَزًّا بِإِسْلَامِهِ،
■ مُبْتَعِدًا عَنْ مَوَاطِنِ الشَّرِّ،
■ حَـذِرًا مِنْ دَسَائِسِ الأَعْـدَاءِ وَمَكَائِدِهِمْ.

*وَكَذَلِكَ يَجُوزُ السَّفَرُ أَوْ يَجِبُ إِلَىٰ بِـلَادِهِمْ؛ إِذَا كَانَ لِأَجْلِ الـدَّعْـوَةِ إِلَى اللهِ، وَنَشْرِ الإِسْلَامِ.*

*- نَكْتَفِي بِهَذَا القَدْرِ وَنُكْمِلُ فِي العَدَدِ القَادِمِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَـبَـارَكَ وَتَـعَـالَـىٰ -*
*--------------------------------------*
*[ الـمَـصْــدَرُ: مُـحَـاضَـرَاتٌ فِـي الـعَــقِـيـدَةِ وَالــدَّعْــوَةِ: جـــــ: ١ / صــــ: ٢٢٣ - ٢٢٤ ]*

︻︻︻︻︻︻︻︻
#قناة_السلف
https://t.me/assalaf
︼︼︼︼︼︼︼︼
#قناة_العقيدة_السلفية
t.me/assalafie
︼︼︼︼︼︼︼︼
93 views19:00
Open / Comment
2022-06-04 21:33:07 *ضرورة إرجاع الناس في العلم والعمل؛ لأول هذه الأمة، وهذا أمر ضروري فوق كل ضرورة*

قال الإمام عبد الرحمن بن حسن آل الشيخ :
*((ولهذا صنف العلماء، رحمهم الله، في كل عصر ومصر، في التفسير، والحديث، والفقه، والأصول وغيرها، حفظاً للدين والشريعة، ليكون آخر الأمة كأولها في العلم والعمل، والتزام أحكام الشريعة، وإلزام الناس بها، لأن ضرورتهم إلى ذلك فوق كل ضرورة. ولما عظمت الفتنة، وظهر الجهل والظلم، عاد الإسلام غريباً، وصار الأمر كما ترى، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم)). اهـ*

*[الدرر السنية في أجوبة أئمة الدعوة النجدية] (٨/ ١٧٦ )*

︻︻︻︻︻︻︻︻
#قناة_السلف
https://t.me/assalaf
︼︼︼︼︼︼︼︼
#قناة_العقيدة_السلفية
t.me/assalafie
︼︼︼︼︼︼︼︼
80 views18:33
Open / Comment
2022-06-04 01:28:02
99 views22:28
Open / Comment
2022-06-04 01:19:35
90 views22:19
Open / Comment
2022-06-03 18:17:24 *[ سِـلْـسِـلَــةُ الــوَلَاءِ وَالـبَـرَاءِ فِـي الْإِسْـلَامِ ] الـعَـلَّامَـةِ: صَالِـحِ بْنِ فَــوْزَانَ الـفَـوْزَان*

*الــعَــدَدُ:[ ٢ ]*

*------------------------------------*
وَصَلْنَا إِلَىٰ قَوْلِ الشَيْخِ

*وَقَـدْ جَـهِــلَ كَـثِـيـرٌ مِـنَ الـنَّـاسِ هَـذَا الأَصْـلَ الـعَــظِـيـمَ، حَـتَّـىٰ لَـقَـدْ سَـمِـعْـتُ بَـعْـضَ الـمُـنْـتَـسِبِـيـنَ إِلَى الْـعِـلْـمِ وَالـــدَّعْـــوَةِ فِـي إِذَاعَـــةٍ عَـرَبِـيَّــةٍ، يَـقُــولُ عَنِ النَّصَارَىٰ: إِنَّهُمْ إِخْوَانُنَا، وَيَـا لَـهَـا مِـنْ كَـلِـمَــةٍ خَــطِـيـرَةٍ.*

*وَكَمَا أَنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ حَـرَّمَ مُـوَالَاةَ الـكُـفَّــارِ - أَعْـدَاءِ العَـقِيدَةِ الإِسْلَامِيَّةِ - فَقَدْ أَوْجَبَ سُبْحَانَهُ مُـوَالَاةَ المُؤْمِنِينَ وَمَحَبَّتَهُمْ؛* قَالَ تَعَالَىٰ:﴿إِنَّمَا وَلِیُّكُمُ ٱللهُ وَرَسُولُهُۥ وَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ ٱلَّذِینَ یُقِیمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَیُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَهُمۡ رَ ٰ⁠كِعُونَ۝ وَمَن یَتَوَلَّ ٱللهَ وَرَسُولَهُۥ وَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ فَإِنَّ حِزۡبَ ٱللهِ هُمُ ٱلۡغَـٰلِبُونَ۝﴾ وَقَالَ تَعَالَىٰ:﴿مُّحَمَّدࣱ رَّسُولُ ٱللهِۚ وَٱلَّذِینَ مَعَهُۥۤ أَشِدَّاۤءُ عَلَى ٱلۡكُفَّارِ رُحَمَاۤءُ بَیۡنَهُمۡۖ﴾ وَقَالَ تَعَالَىٰ:﴿إِنَّمَا ٱلۡمُؤۡمِنُونَ إِخۡوَةࣱ﴾ فَالمُؤْمِنُونَ إِخْـوَةٌ فِي الدِّينِ وَالعَـقِيدَةِ، وَإِنْ تَبَاعَدَتْ أَنْسَابُهُمْ وَأَوْطَانُهُمْ وَأَزْمَانُهُمْ، قَالَ تَعَالَىٰ:﴿وَٱلَّذِینَ جَاۤءُو مِنۢ بَعۡدِهِمۡ یَقُولُونَ رَبَّنَا ٱغۡفِرۡ لَنَا وَلِإِخۡوَ ٰ⁠نِنَا ٱلَّذِینَ سَبَقُونَا بِٱلۡإِیمَـٰنِ وَلَا تَجۡعَلۡ فِی قُلُوبِنَا غِلࣰّا لِّلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ رَبَّنَاۤ إِنَّكَ رَءُوفࣱ رَّحِیمٌ۝﴾

*فَالمُؤْمِنُونَ مِنْ أَوَّلِ الخَلِيقَةِ إِلَىٰ آخِرِهَا، مَهْمَا تَبَاعَدَتْ أَوْطَانُهُمْ، وَامْتَدَّتْ أَزْمَانُهُمْ، إِخْـوَةٌ مُتَحَابُّونَ؛ يَقْتَدِي آخِرُهُمْ بِأَوَّلِهِمْ، وَيَدْعُوا بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ، وَيَسْتَغْـفِـرُ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ.*

*وَلِلْــوَلَاءِ وَالـبَــرَاءِ مَظَـاهِـرُ تَـدُلُّ عَلَيْهِمَـا:...*

*- نَكْتَفِي بِهَذَا القَدْرِ وَنُكْمِلُ فِي العَدَدِ القَادِمِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَـبَـارَكَ وَتَـعَـالَـىٰ -*
*--------------------------------------*
*[ الـمَـصْــدَرُ: مُـحَـاضَـرَاتٌ فِـي الـعَــقِـيـدَةِ وَالــدَّعْــوَةِ: جـــــ: ١ / صــــ: ٢٢٢ - ٢٢٣ ]*

︻︻︻︻︻︻︻︻
#قناة_السلف
https://t.me/assalaf
︼︼︼︼︼︼︼︼
#قناة_العقيدة_السلفية
t.me/assalafie
︼︼︼︼︼︼︼︼
101 views15:17
Open / Comment
2022-06-03 13:10:48 *قول الصحابة حُجّة في تفسير القرآن*

*قال الإمام عبد الرحمن بن حسن آل الشيخ*:
*(رد باطل من قال: لا حجة فيما قاله الصحابة في معنى القرآن؟!.*
*الجواب: فإذا لم يكن قول الصحابة حجة، وهم الذين أخذوه عن نبيهم، وحضروا نزوله، وعرفوا أسبابه، وهم أعلم الأمة وأعدلها الحجة في التفسير، فليت شعري هل عرف من هذا مذهبه من المبتدعة)). اهـ*

*[الدرر السنية في أجوبة أئمة الدعوة النجدية] (٨/ ١٦٨ )*

︻︻︻︻︻︻︻︻
#قناة_السلف
https://t.me/assalaf
︼︼︼︼︼︼︼︼
#قناة_العقيدة_السلفية
t.me/assalafie
︼︼︼︼︼︼︼︼
26 views10:10
Open / Comment
2022-06-02 16:25:33 *[ سِـلْـسِـلَــةُ الــوَلَاءِ وَالـبَـرَاءِ فِـي الْإِسْـلَامِ ] لِـشَيْـخِـنَـا الـعَـلَّامَـةِ: صَالِـحِ بْنِ فَــوْزَانَ الـفَـوْزَان ]*

الــعَــدَدُ:[ ١ ]

*------------------------------------*
*بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ*

وَبَـعْـدُ: فَـإِنَّـهُ بَـعْــدَ مَـحَـبَّـةِ اللهِ وَرَسُولِـهِ؛ تَجِـبُ مَـحَـبَّـةُ أَوْلِـيَـاءِ اللهِ، وَمُـعَـادَاةُ أَعْـدَائِـهِ.

*فَمِنْ أُصُـولِ العَـقِيدَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ: أَنَّهُ يَجِبُ عَلَىٰ كُلِّ مُسْلِمٍ يَدِينُ بِهَذِهِ العَـقِيدَةِ؛ أَنْ يُوَالِيَ أَهْلَهَا، وَيُعَادِيَ أعْدَاءَهَا، فَيُحِبُّ أَهْـلَ التَّوْحِيدِ وَالإِخْلَاصِ وَيُوَالِيهِمْ، وَيُبْغِضُ أَهْـلَ الإِشْـرَاكِ وَيُعَادِيهِمْ، وَذَلِـكَ مِنْ مِـلَّـةِ إِبْرَاهِيـمَ وَالَّـذِينَ مَـعَـهُ، الَّـذِيـنُ أُمِــرْنَـا بِالِاقْتِـدَاءِ بِهِمْ،* حَيْثُ يَقُولُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ:﴿قَدۡ كَانَتۡ لَكُمۡ أُسۡوَةٌ حَسَنَةࣱ فِیۤ إِبۡرَ ٰ⁠هِیمَ وَٱلَّذِینَ مَعَهُۥۤ إِذۡ قَالُوا۟ لِقَوۡمِهِمۡ إِنَّا بُرَءَ ٰۤ⁠ ؤُا۟ مِنكُمۡ وَمِمَّا تَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللهِ كَفَرۡنَا بِكُمۡ وَبَدَا بَیۡنَنَا وَبَیۡنَكُمُ ٱلۡعَدَ ٰ⁠وَةُ وَٱلۡبَغۡضَاۤءُ أَبَدًا حَتَّىٰ تُؤۡمِنُوا۟ بِٱللهِ وَحۡدَهُۥۤ﴾.
*-----------------------------------*
وَهُـوَ مِنْ دِينِ مُحَمَّدٍ , قَالَ تَعَالَىٰ:﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ۝﴾ وَهَـذِهِ فِي تَحْرِيمِ مُـوَالَاةِ أَهْـلِ الكِـتَابِ خُصُوصًا.

وَقَالَ فِي تَحْرِيمِ مُوَالَاةِ الكُفَّارِ عُمُومًا:﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ عَدُوِّی وَعَدُوَّكُمۡ أَوۡلِیَاۤءَ﴾.

*بَـلْ لَقَدْ حَـرَّمَ اللهُ عَلَى المُؤْمِنِ مُـوَالَاةَ الكُفَّارِ وَلَوْ كَانُوا مِنْ أَقْـرَبِ النَّاسِ إِلَيْهِ نَسَبًا؛* قَالَ تَعَالَىٰ:﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوۤا۟ ءَابَاۤءَكُمۡ وَإِخۡوَ ٰ⁠نَكُمۡ أَوۡلِیَاۤءَ إِنِ ٱسۡتَحَبُّوا۟ ٱلۡكُفۡرَ عَلَى ٱلۡإِیمَـٰنِۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَأُو۟لَـٰۤئِكَ هُمُ ٱلظَّـٰلِمُونَ۝﴾ وَقَالَ تَعَالَىٰ:﴿لَّا تَجِدُ قَوۡمࣰا یُؤۡمِنُونَ بِٱللهِ وَٱلۡیَوۡمِ ٱلۡآخِرِ یُوَاۤدُّونَ مَنۡ حَاۤدَّ ٱللهَ وَرَسُولَهُۥ وَلَوۡ كَانُوۤا۟ ءَابَاۤءَهُمۡ أَوۡ أَبۡنَاۤءَهُمۡ أَوۡ إِخۡوَ ٰ⁠نَهُمۡ أَوۡ عَشِیرَتَهُمۡۚ﴾.

*وَقَـدْ جَـهِــلَ كَـثِـيـرٌ مِـنَ الـنَّـاسِ هَـذَا الأَصْـلَ الـعَــظِـيـمَ، حَـتَّـىٰ لَـقَـدْ سَـمِـعْـتُ بَـعْـضَ الـمُـنْـتَـسِبِـيـنَ إِلَى الْـعِـلْـمِ وَالـــدَّعْـــوَةِ فِـي إِذَاعَـــةٍ عَـرَبِـيَّــةٍ، يَـقُــولُ...*

*- نَكْتَفِي بِهَذَا القَدْرِ وَنُكْمِلُ فِي العَدَدِ القَادِمِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَـبَـارَكَ وَتَـعَـالَـىٰ -*
*--------------------------------------*
*[ الـمَـصْــدَرُ: مُـحَـاضَـرَاتٌ فِـي الـعَــقِـيـدَةِ وَالــدَّعْــوَةِ: جـــــ: ١ / صــــ: ٢٢١ - ٢٢٢ ]*

︻︻︻︻︻︻︻︻
#قناة_السلف
https://t.me/assalaf
︼︼︼︼︼︼︼︼
#قناة_العقيدة_السلفية
t.me/assalafie
︼︼︼︼︼︼︼︼
57 views13:25
Open / Comment
2022-06-01 00:42:12
62 views21:42
Open / Comment