🔥 Burn Fat Fast. Discover How! 💪

أحمد بن عيسی الشيخ

Logo of telegram channel aleesa71 — أحمد بن عيسی الشيخ أ
Logo of telegram channel aleesa71 — أحمد بن عيسی الشيخ
Channel address: @aleesa71
Categories: Uncategorized
Language: English
Subscribers: 799
Description from channel

"القناة الرسمية"
https://twitter.com/aleesa71

Ratings & Reviews

2.50

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

0

3 stars

1

2 stars

1

1 stars

0


The latest Messages

2021-06-15 13:10:06
القائد الشهيد يوسف حسين مجلاوي (قائد جيش الصقور) عام على الفراق
1.2K viewsedited  10:10
Open / Comment
2021-03-21 00:39:01
1.7K views21:39
Open / Comment
2021-02-19 17:52:22 القوانين أن يقوم مجرم وضيع بقتل عشرات المسلمين الركع السجود في نيوزيلاندا ثم يذهب ليكمل حياته في حضن الدولة وحصنها، ويعيش في سجنه الذي لا يحبسه عن الناس إلا بمقدار ما يحبسهم عنه ويمنعهم من الاقتصاص منه. في مثل هذه الحالة من صيال سيف الظلم يُفتقدُ سيف الإسلام العادل، وعندما يبطش الطغاة جبارين تلزمهم بطشة القصاص وصرامة الحد والضرب بيد من حديد بلا رأفة تأخذنا في دين الله وفي حقوق عباد الله.

@aleesa71
2.3K views14:52
Open / Comment
2021-02-19 17:52:22 رحمة الإسلام وشوكته

انطلاقا من قول الحق جل وعلا "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين"، ومن آيات وأحاديث كثيرة عارمة تؤكد الرحمة وتنفي النقمة، وتعزز الحسنة والحكمة وتحارب السيئة والفتك والجهالة في الإسلام الحنيف، انطلاقا من هذا القول الحق يريد الكثيرون أن يفهموا الفهم الباطل ويستخلصوا النتيجة المشوهة، فادّعوا أن الإسلام لا يجيز الركون إلى السيف ولا يحله ويتعارض معه. فنرى اليوم أن قسطا كبيرا ممن يحسبون على المجتمع المسلم تنشقوا ريح العلمانية والقيم الليبرالية فأخذوا شر ما فيها وتركوا خير ما فيها إن كان فيها من خير، وأصبحوا يبرهنون على أحقية الجلاد الغربي ويلقون باللائمة والتهمة على الضحية المسلم في كل مكان، ويزهقون دينهم وتراثهم الثقافي قربات عند ألد الخصام، والأعداء الذين يزحفون لاحتلالنا الثقافي واستبدال الذي هو أدنى من عندهم بالذي هو خير من عند الله، وما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكيف ساغ لهؤلاء أن يعشقوا المنكر ويقبّلوه ويتقبلوه ويعملوا على تعزيزه وتأييده بقلوبهم وأيديهم وألسنتهم سفاحا بواحا، وكيف يخرجون من معسكر الشرعة السماوية ويكثرون سواد الوضعية، وكيف يستبدلون شجرة الإسلام الطيبة الثابتة الأصل اليانعة الفرع بشجرة الكفر الخبيثة المجتثة المعدومة القرار!
من المداخل المزدحمة التي يتهجم منها هؤلاء المنتكسون المرتكسون على دينهم الحنيف ما تداولته مواثيق حقوق الإنسان ومزاعم الديمقراطية من البنود التي في ظاهرها الرحمة والشفقة وفي باطنها الجريمة والناب السام والمخلب الفتاك، فطفقوا يعيبون على الإسلام أن يأمر بالجهاد والقتال وأن يأمر برباط الخيال وبامتشاق السيف وباتوا يتعيرون من آيات اشتملت على ضرب الرقاب وشد الوثاق، وربما قال أمثلهم طريقة وأخفهم لهجة وهجوما على دين الله أن الإسلام دين الرحمة والدعوة لا دين القتل وسفك الدماء. والحال أن هؤلاء انجرفوا بشبر من ماء الإلحاد وانقصفوا بهبة من ريحه لانتقاص عقولهم ودينهم وضحالة تفقههم في الدين. نعم، ديننا الحنيف دين الرحمة والدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، وما ظهر السيف ولا أُمِر به إلا بعد سنين من الصبر على الأذى والتحمل والتجلد واستفحال الفتنة، وما كان السيف إلا وسيلة لتعبيد طريق الدعوة ولإماطة الفتنة عن طريق الداعي إلى الله، وما كان السيف إلا نصيرا لحرية التعبير والاختيار بدون مغبة إكراه، وقد قال ربنا جل وعلا "وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله" أي أن السيف كان يستحضر عندما تقوم الفتنة والصد عن سبيل الله من قبل الكفار لا باللسان والحجاج والخطاب بل بالأذى والعدوان وسوط العذاب، فإن كان من أحد استل سيف الإسلام فإنما هم الكفار الذين جلبوه على أنفسهم، ولم يكن في سيف الإسلام رهقٌ ولا طيش، وكان منهاج النبي صلى الله عليه وسلم الاقتصاد والاقتصار في الحرب حتى تخمد الفتنة وينتهي المعتدون. وعندما عيّر المشركون المسلمين في حادثة الشهر الحرام وقتل واقد بن عبدالله للحضرمي بأن أصحاب محمد يقتلون في الشهر الحرام فنزل قوله تعالى لا يحل ما فعل المسلمون بل يخطئه ولكنه يصرف التوبيخ إلى شنائع المشركين وفظائعهم، فما يكون لهم وهم أصحاب الفساد العريض أن يعيبوا على أصحاب حادثة خطأ، ولا لهم وهم أصحاب الفتنة الممنهجة أن يعيروا المسلمين بشبهة وقعوا بها فقال تعالى: "يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ ۖ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ ۖ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ اللَّهِ ۚ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ"
ما يكون لهم وقد فتنوا المؤمنين والمؤمنات وأخرجوهم من ديارهم وصدوا عن السبيل أن يضخموا القذاة في عين المسلم ويتغاضوا عن الجذع في أعينهم، أما دعاة التنوير والتحرر والعلمانية اليوم فلا يرون من الحضارة الغربية بوائقها الجمة وكوارثها العارمة بحق البشرية، ولكنهم مفتونون مسحورون بقوانينها المختلة وينكرون على الإسلام أن يشتمل على إقامة حدود القتل والجلد والقصاص وإقامة شرعة الجهاد، ويرون أن هذا بأسا وقسوة وهو عين الرحمة، وهؤلاء لم يتفقهوا ولم يعلموا شيئا عن رحمة الإسلام الواسعة التي تقتضي الزجر والقتل على الأفراد الشواذ والقسوة والتعنيف على حيز الفساد الضيق لكي يعم الأمان والسلام المجتمع، أما أصحاب الوضعية فقد فعلوا العكس فأفاضوا بالشفقة والرحمة على الجناة والزناة واستبقوا على حياتهم فعمت الجريمة واتسع خرق الفساد والرعب وتقطعت عرى الثقة وتهتك النسيج الاجتماعي بضروب من الخيانات والجنايات. وفي هذا الصدد نفاخر بشوكة الإسلام الوخازة وبحدوده الزاجرة وبسيفه المصلت الذي يضرب الأعناق ويشتق الحياة من القصاص ويقطع الأيدي فيورث الأمان، نفاخر بسوط الإسلام الذي يجلد الزاني فيعم الإحصان ويشيع العفاف، والعجب كل العجب لمن يهوى قيما وقوانينا تحمي المجرم الزنيم والقاتل الأثيم وترعى شيوع الفاحشة، ومن ثمرات هذه
1.9K views14:52
Open / Comment