🔥 Burn Fat Fast. Discover How! 💪

سيطرة مدخل قضاء القائم تعد سيطرة مدخل قضاء القائم واحدة من ا | الانبار مدينتي

سيطرة مدخل قضاء القائم

تعد سيطرة مدخل قضاء القائم واحدة من اهم السيطرات التي تستغلها #الميليشيات_الولائية بقيادة ميليشيا الطفوف وقائدها قاسم مصلح الكربلائي المتهم بقتل الناشط المدني إيهاب الوزني.

تعد هذه السيطرة الأهم داخل قضاء القائم لموقعها الاستراتيجي الذي يربط قضاء القائم بإتجاه الرطبة وعكاشات حيث يمارس عناصر ميليشيا الطفوف عمليات الابتزاز العلنية داخل هذه السيطرة بشكلٍ مستمر.

وقال مصدر محلي لـ"الانبار مدينتي" أن تجار قضاء القائم والشركات العاملة في هذا القضاء يشكون من عمليات الابتزاز ومساومة المقاولين والتجار بمبالغ كبيرة من اجل تسهيل مهمة دخول بضائعهم لقضاء القائم.

لم تنتهي المشكلة هنا فقط بل قامت هذه الميليشيات بإستغلال نفوذها لتضييق الخناق على الحكومة المحلية وعدم تنفيذ أوامرها بل على العكس الحكومة المحلية هي من تنفذ قرارات الميليشيات التي تخدم إيران باعتبار القائم منطقة حدودية مع سوريا ومهمة جداً لأتباع ايران.

حددت #الميليشيات المسيطرة على هذه السيطرة مبالغ مالية يتم اخذها من سائقي الشاحنات (بطريقة غير قانونية) حسب البضاعة الموجودة بداخلها:

القلابة الواحدة 1000$

البرادات التي تحمل خضراوات تقوى بدفع 1600$ على كل براد يتم نقلة داخل وخارج قضاء القائم

تقوم هذه الميليشيات بأخذ نسبة 2% من الشركات والمقاولين بحجة اعطائها لعوائل الشهداء بقيمة 2‎%‎ من كل مقاولة داخل قضاء القائم.

والأهم من كل هذه المبالغ التي يتم اخذها من التجار والمقاولين هي تسهيل عمليات تهريب كافة الأسلحة والممنوعات عن طريق هذه السيطرة الى سوريا.

وأضاف مصدرنا في القائم ان الميليشيات الموالية لإيران تتخذ من منطقة المشاريع الزراعية بمحافظة الانبار مكاناً رئيسياً لزراعة الممنوعات خصوصاً بعد أخذ هذه الأراضي من المواطنين ومنعهم من رؤيتها بحجة ان هذه الميليشيات حررتها من الارهابيين!!

تتم زراعة الممنوعات بمنطقة المشاريع ليتم توزيعها فيما بعد في الأنبار بالتعاون مع تجار ممنوعات محليين وتصدير باقي الكميات الى سوريا ولبنان.