كانت آيتكِ أنكِ امرأةٌ تنقلُ الضوءَ ، بنظراتها ، من شمعة إلى | ٠٠:٠٧
كانت آيتكِ أنكِ امرأةٌ تنقلُ الضوءَ ، بنظراتها ، من شمعة إلى شمعة . كان الغريبُ ، عندما لا يجد مَن ينادي عليه ، يتخذ من صوتكِ مأوىً ، وكان المشتاقُ يمشي على نور يديكِ ليقابل قلبَه!