لأنَّكَ ساكنٌ في كُلِّ كُلِّي أراكَ خياليَ الأبهَى و ظلِّي تجلَّى فيكَ طيفُ الأُنسِ لحنًا فَأوقَعنِي بموسيقَا التَّجلِّي ! و تجذبُني جمالًا يوسفيًا فتأسرُ مُهجتي، قلبِي، وعقلِي أنا لَم أعتقِد بالأُنسِ يومًا فماذا لو غدوتَ الأُنسَ قُل لِي ؟ 151 views05:34