2021-09-22 22:33:27
عيناك وحدهما هما شَرعيَّتي مراكبي، وصديقتا أسفـاري إن كان لي وطنٌ، فوجهُك موطني أو كان لي دارٌ فحبك داري من ذا يحاسبني عليك وأنت لي هبةُ السماء ونعمةُ الأقدارِ؟ من ذا يُقاضيني وأنت قضيتي ورفيقُ أحلامي وضوءُ نهاري من ذا يهددني وأنت،حضارتي وثقافتي وكتابتي ومناري.
2021-09-22 22:10:10
لكني رغم كل هذه الاشياء لازلت اشعر ، شعور حزني لك افضل من عدم الـلاشعور ان اكون مفارقة حزينة افضل من عديمة مشاعر لا اعلم مالذي اكتبه الان ولكني تحت تأثير شيء اقوى من عقلي وقلبي .