تعالي فكّكي هذي الطلاسمْ فقد أعيت أديبًا وهْوَ عالمْ أَظُنَّ الشاعرَ العفنانَ حالمْ فإنْ لَم يرعوي دَأبَ المُسالِمْ سَيُدْرِكُ أنَّ سيفَ الشِّعرِ قائمْ ولا فِعلٌ سِوى ضربِ الجماجِمْ أدِيري الكأسَ مِنْ شايٍ مُصَفَّى لنَفْهَمَ نَظْمَ شِعرٍ قَدْ تَعَفَّى، ألا إنَّ ابنَ عفنانٍ أَسَفَّا فإنْ لَم يَزْدَجِرْ أرسَلْتُ حَتْفَا يُوَرَّثُ في قَصائدهِ النواعِمْ طبعًا هذه الأشطر على سبيل المزح لا أكثر. 1.0K viewsأدب, 07:28