خذني إليكَ إذا أردتَ بقاءَنا أمّا الفراقَ،فما أقولُ لأمنعَك؟ : أبقيتَني رغمَ انتظاركَ خائبًا وأنا الذي لا شيءَ منّي أوجعَك : حسبي بأنّكَ إنْ أردتَ تكلّمًا أسكَتُّ صرْخاتِ العتابِ لأسمعَك : أُبقيكَ في عيني كأنّكَ واقفٌ في طرْفها؛ حتى أخافُ لأدمَعَك .... #تمهل_في_وداعي 349 viewsˢᵉᵈᵒ ⇣ٖ, 16:34