موشح // لمسلم بن عقيل ليلة الخامس من محرم الحرام لحرب مسلم گوطرت كوفانها وأبن أخو الكــــرار رد طوفانها —— الخيل تفتر ودوي لفرة الخيل وأصبح إنهار البلد بالعجه ليل بجيش جرار إجتمع لبنَي عقيل وِنجِلَه من أهل الغدر خذلانها ——- بعد ما ذاع الخبر وبيا مچان بانت أحقاد الذي چانت دِفان حاوطوا البيت الي بي حس بأمان وطوعه من فرط الملامه أحزانها ——- گام مسلم و إستعد للموزمه وكوفه خابِرته وتعي ما صارمه تدري بسيفه وضربته القاصمه وحضّرت لجله أشد غلمانها ——- نزل والحومه لفتاها أزينت والحرايب بس مثل مسلم تنت طبها وجموع التباريه إنفنت وتستغيث اللاگتها بوليانها ——- تستغيث وما نفع كِثر العدد يفني هوه وخصمه يتصايح مدد عالترب قتلاه چن زرع أنحصد وسدت إدروب النجف جثمانها — حاروا بقوة ثباته ومنجزه ولا نفر من البرز سالم جِزه كالوا الكرار رد إبمعجزه يولا حمزه هذا أسد عدنانها ——— حين منه أيسوا ما ينطرح وايقنوا طود وحِمَل همت صرح حفره گالوا نحفر ونار بسطح وفوگه ترميه النسه بنيرانها ——- إتحاشمت ويلي اعله مسلم يا وسف بعض بحجار وبعض نار بسعف ذاكه هوه عزمه أبداً ماضعف بحفره غدروه والغدر عنوانها ——— من الحفيره بيه لطاغي إنگصد جبل شامخ بالقصر لمن گعد بيّن إلسانه مثل سيفه وأشد وفضح زيف الخانته وأعوانها الشاعر : أبو زينب علي الظالمي https://t.me/joinchat/AAAAAEXfC0WTgXR6jaIf6w 61 viewsنٌوُرَ آلَوُلَآء آلَفُآطٌـمِـيّ, 02:24
