Get Mystery Box with random crypto!

حمزة أبو زهرة

Logo of telegram channel hamzaabozahra — حمزة أبو زهرة ح
Logo of telegram channel hamzaabozahra — حمزة أبو زهرة
Channel address: @hamzaabozahra
Categories: Uncategorized
Language: English
Subscribers: 7.79K
Description from channel

الأسير الأسيف
رابط صفحة الفيس بوك https://www.facebook.com/profile.php?id=100011798400498
رابط أرشيف الفيس بوك.. تجدون عليه كل ما يُنشر على حساب الفيس بوك أولا بأول
https://thearchive.me/fb/HamzaAboZahraa/

Ratings & Reviews

2.33

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

1

3 stars

0

2 stars

1

1 stars

1


The latest Messages

2021-01-15 16:25:15 تجربة مرسي.. الرئاسة والانهيار
بقلم: زيد بلال
رابط القناة:
https://t.me/abolama2018
26.6K views13:25
Open / Comment
2021-01-15 16:25:15
تجربة مرسي.. الرئاسة والانهيار
بقلم: زيد بلال
رابط القناة:
https://t.me/abolama2018
رابط التحميل:
https://ia801508.us.archive.org/30/items/20201016_20201016_2040/%D8%AA%D8%AC%D8%B1%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%B1-%D9%85%D8%B1%D8%B3%D9%8A-..-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D8%A7%D8%B3%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%87%D9%8A%D8%A7%D8%B1.pdf
26.1K views13:25
Open / Comment
2020-12-25 21:13:11 لا يفتي بجواز تهنئة النصارى على يوم الكفر الأكبر والشرك الأعظم! إلا امرؤٌ وَسِخٌ مهزومٌ، مجروح العقيدة والشرف؛ وإنْ طالت لحيته إلى سرته، وقصُر قميصه إلى ركبته.

ألَا من أراد لطفًا بنصرانيٍّ يحب له الخير؛ فليزحزحه عن جهنم -التي لو مات خُلِّدَ فيها- إلى الجنة؛ بدعوته إلى الإسلام؛ ذلك -واللهِ الحَكَمِ الحقِّ- حقُّ الرفق بالمشركين.

إن مهمتك التي ابتعثك الله لأجلها هي إخراج الكافرين من الكفر إلى الإسلام؛ لا أن تفتنهم في دينهم بتثبيتهم عليه؛ "رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا"، صدق الله وكذب الدجالون.

من "دعوة الكفار إلى دين الإسلام"، إلى "دعوة المسلمين إلى العمل بالإسلام"، إلى "دعوة شيوخٍ للمسلمين إلى معرفة الإسلام"، والله الأعلم ما يأتي من الأهوال بعد ذلك؛ غوثك اللهمَّ.

"وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَٰنُ وَلَدًا * لَّقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا * تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا * أَن دَعَوْا لِلرَّحْمَٰنِ وَلَدًا * وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا".

من "سعة الأفق ورحابة الفكر والتعايش"، إلى "الإنسانية والمواطنة وقبول الآخر"، إلى "نحن نكتب بقلمٍ رصاصٍ رعايةً لمَمْحاة الآخرين"؛ لا أحسب أن دين السهوكة -هذا اللزجَ البغيضَ- خطر على بال إبليس يوم قال لرب العالمين: "لَأُغْوِيَنَّهمْ"، أفٍّ وتفٍّ على الجُناة على التوحيد والولاء والبراء، لقد كدنا نترحم على (ذكور) الضالين الأُول؛ أخزاهم الله والآخرين، وسلَّمنا من مضلات الفتن.

تراني شديدًا على النصارى! فإن أخاك -بحول الله وقوته- لا يحصي كم دعا منهم إلى الإسلام؛ حتى السائق أركب معه فأوفِّي حق صحبته -ساعةً- بذلك، برأفةٍ ورحمةٍ والمنة لله.

إلهَنا الواحدَ الأحدَ الصمدَ؛ أنقذ بنا من النار من حوالينا من المشركين، وثبت قلوبنا على الإسلام.
@hamzaabozahra
23.0K views18:13
Open / Comment
2020-12-10 02:54:25 #‏أخي_أنت_مني_مهما_تكن
بخٍ بخٍ.. ما حيلتي وأنا امرؤٌ أهوى الهوى؟!

أُحبكمْ حبَّ الشحيحِ مالهُ ** قدْ كانَ ذاقَ الفقرَ ثمَّ نالهُ

حيِّ أرواحًا توادَّت عليك ربنا الطيب، وآسِ جراحًا منها بكل صيِّبٍ.

واجمعنا -محاويج- على موجبات السعادة، ثم على حُسناك -هناك- وزيادةٌ.
20.9K views23:54
Open / Comment
2020-12-10 02:54:19 منشورٌ قديمٌ:

- الزند كافرٌ بالله العظيم مشركٌ به؛ بما تولى -قبلًا- من منصبٍ طاغوتيٍّ (منازعٍ لله في ربوبيته.. محادٍّ له في إلاهيته.. مشاقٍّ له في أسمائه وصفاته.. مخاصمٍ له في حاكميته ودينونته)، وبعمله المفصل المعلوم فيه، وبقرائن أحواله البينة به.

- من رأى أنه -قتله الله وأشباهه- مُلابسٌ -بمنصبه وما ألزم منه- جُملًا من المكفرات، ثم لم يكفره بهذا؛ فإن كان دينه الكفر بالطاغوت واجتنابه وعداوته، وحقق القول فيه ودققه؛ لم يكن بهذا مرجئًا.

- من لم ير فيما يأتيه -بمنصبه وما ألزم منه- كفرًا، وكان دينه الخرس عن الطواغيت؛ فهو مرجئٌ قبيحٌ، أو خرَّاصٌ جريءٌ.

- من لم ير فيما يأتيه -بمنصبه وما ألزم منه- كفرًا، وكان دينه المجادلة عن الطواغيت؛ فهو على شفا هلكةٍ؛ إلى الكفر أقرب منه إلى الإيمان.

- مقالة هذا الكافر الأخيرة مقالة تنقصٍ له عليه الصلاة والسلام، لا يُشك في هذا طرفة عينٍ فما دونها، ولقد كان سياق الحزم بالقانون!! يستدعي ذكر سيده الذي يعبده لا نبينا الذي نتبعه، فلولا تعظيم الحقير طاغوته وهوان نبينا عليه؛ ما ودَع ضرب المثل به إلى ضرب المثل بسيدنا عظيمنا جليلنا محمدٍ صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم، وتنقصه عليه السلام كفرٌ بعامةٍ؛ كيف بها من عدوٍّ لله ولرسوله ولدينه مثله؟! فهي زيادةٌ منه في الكفر.

- قال صاحب "الشفا" شفا الله علته بعناق رسولنا.. وإيانا:

"اعلم -وفقنا الله وإياك- أن جميع من سب النبي صلى الله عليه وسلم، أو عابه، أو ألحق به نقصًا في نفسه أو نسبه أو دينه، أو خصلةٍ من خصاله، أو عرَّض به، أو شبهه بشيءٍ على طريق السب له أو الإزراء عليه، أو التصغير لشأنه، أو الغض منه والعيب له؛ فهو سابٌّ له، والحكم فيه حكم الساب.. يقتل. وكذلك من نسب إليه ما لا يليق بمنصبه على طريق الذم، أو عبث في جهته العزيزة بسخفٍ من الكلام، وهُجرٍ ومنكرٍ من القول وزورٍ، أو عيره بشيءٍ مما جرى من البلاء والمحنة عليه، أو غَمَصَه ببعض العوارض البشرية الجائزة والمعهودة لديه، وهذا كله إجماعٌ من العلماء وأئمة الفتوى؛ من لدن الصحابة رضوان الله عليهم إلى هلم جرًّا".

- من رأى من المجتنبين الطاغوت المعادين إياه -بتحقيقٍ وتدقيقٍ- أنه لا يكفر بهذه المقالة، وشنعها -مع هذا- وبشعها؛ لم يكن مرجئًا.

- الصلاة والسلام على النبي حال التنقص له؛ كاستغفار سبَّابي دين الله رب العالمين من كفرة السوقة أعقابه؛ خوضٌ ولعبٌ وعبثٌ وقِحةٌ.

- لا ينبغي لمن فقِه نفسه أن يتأول لهذا الزنديق المحارب الله ورسوله والإسلام مقالته، ولم تكن هذه خليقة السلف -صانهم الله وزانهم- في مثلها من مثله. أما القضاء فيه هو؛ فعلى الحسبان الذي مضى.

- لا شك أن عامة الإخوان وأشياعهم متسلقون بهذه المقالة وأشباهها إلى خسيس أربٍ وحطيطه، وأنهم لا خُطم لهم ولا أزمة -بمُركَّب جهلهم- في أبواب الشريعة بعامةٍ، بَلْهَ هذا الباب العظيم، مع ما لهم -مع ذلك- من الإسلام لله والمحبة لرسوله.

- ربنا اقتل بنا خنثى الطواغيت وجندَه، وسيدَه الذي جاء به وعبدَه.
19.7K views23:54
Open / Comment
2020-12-10 02:54:13 قديمًا.. لم يكن تنافس الصحابة في العلم والنسك والبر؛ فحسب:

لما قتل الأوس كعب بن الأشرف؛ غار الخزرج وقتلوا سلَّام بن أبي الحُقيق.

أحسن إلى نفسه امرؤٌ قرأ هذا العنوان؛ فذهب يبحث عما تحته
12.8K views23:54
Open / Comment
2020-12-10 02:54:06 "وَلَكِنْ أَعْبُدُ اللَّهَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ"! تُطوى الدنيا.. ولا يُنشر سرها.. سرها الآخرة.
12.4K views23:54
Open / Comment
2020-12-10 02:52:02 اجمعوا أبناءكم حولكم؛ ساعة الإجابة هذه.

اطلبوا دعاءهم فلا ذنوب لهم؛ لأكبادنا في حلب.

عرفوهم عدو الله وعدوكم؛ شرقًا وغربًا، عربًا وعجمًا.

بغضوا إليهم الخليفة الأمريكي، ووُلاته الكفرة على أمصاركم.

املؤوا قلوبهم كراهية القومية، ومقت الوطنية، وشنآن الديموقراطية.

علموهم القصد؛ وكيف يضيع جهادنا بين دنس التفريط، وبين رجس الغلو.

وصُّوهم بمرحمة الله ورسوله؛ "وَلَاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ"، "ولا تباغضوا ولا تدابروا".
#من_الأرشيف
12.2K views23:52
Open / Comment
2020-12-10 02:51:45 لا شيء يكتب يا حلب، لا شيء.

أنا من يقصفكِ يا شهباءُ.. أنا؛ غفلتي، وتفريطي، وآثامي.

رب حُل بيننا وبين ما يحول بين نصرتك، وإنجاء مساكينك المستضعفين.

وأنتم أيها المجاهدون.. ونحن نحترق: اعتصموا، أو موتوا.

رب إما صنعت بي، وإما قبضتني
#من_الأرشيف
11.0K views23:51
Open / Comment
2020-12-10 02:51:30 من درر الرافعي -رحمه الله- قوله: إن للسيوف في الإسلام أخلاقًا.

قلت: مبصرةٌ لا تخبط عشواء، صارمةٌ تحسم الداء، حكيمةٌ في البدء والانتهاء
10.5K views23:51
Open / Comment