Get Mystery Box with random crypto!

زياد السماعيل

Logo of telegram channel s_zeyad — زياد السماعيل ز
Logo of telegram channel s_zeyad — زياد السماعيل
Channel address: @s_zeyad
Categories: Uncategorized
Language: Not set
Subscribers: 1.17K

Ratings & Reviews

5.00

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

2

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

0

1 stars

0


The latest Messages

2020-03-21 12:54:38
ماذا عن الدول التي على يمين الخارطة؟
3.7K views09:54
Open / Comment
2020-03-11 20:23:59
بدون فلتر.. أنت جميل
4.3K views17:23
Open / Comment
2020-02-12 07:38:48
أغلق الفيلم.. واحمد الله
3.6K views04:38
Open / Comment
2020-02-09 21:04:40 لكنه أكرم.!

حاولت أن أتخيل مرة -ويا لهول ما رأيت- أنه لا يوجد في ديننا أي عمل مستحب! وأنه ليس إلا الواجبات وحسب!
كان أمرا قاسيا، تخيل أن تخرج من صلاة الفجر ثم تنتظر سبع ساعات ليأتي موعد الحسنة التالية: صلاة الظهر، ثم لربما صليت الظهر بسرحان وشتات بال ولم تنتبه إلا مع التسليمة الثانية، وحينها ليس أمامك إلا أن تتكئ بذقنك على كفك منتظرًا الصلاة القادمة، فلا أذكار بعد الصلاة ولا نافلة تجبر سرحانك.
يا للهول.. ساعات تمر فيها ألف فرصة للمعصية وليس فيها فرصة لحسنة.
تخيل أن ملك الحسنات يتوقف عن الكتابة عند: (السلام عليكم ورحمة الله)، تخيل أنه لا يمكن أن يكتب شيئًا قبل الصلاة القادمة، إلا أن يتداركك الله بطلب لوالدتك فتلبيه أو منكر تراه فتغيره بما استطعت، ثم لا يتحرك قلم الملك إلا عند الفريضة القادمة.
ماذا عن مالك؟ ماذا لو أردت استثمار ما لا تحتاجه منه؟ بل ماذا لو بلغ من نبلك أن تؤثر غيرك بلقمة يومك؟ ليس لذلك من سبيل إلا أن تجمع أربعين ضعفًا للمبلغ الذي تريد أن تتصدق به وحينها يقبل منك، ثم لا تستطيع تكرار ذلك إلا في العام القادم.
ماذا لو قصرت في صيامك؟ ماذا لو خدشت حجة العمر بشيء من الجدال والخصام؟
تخيل الحياة بدون النوافل، أزقةٌ لا أحد يميط عن وجهها الأذى، رمضانٌ بلا تراويح، مجتمعٌ قفرٌ من المشاريع الخيرية، الثلث الأخير يفتقد رهبانه
لا اثنين ولا خميس، لا قيراط جنازة، لا بيت في ربض الجنة لمن ترك المراء..
ما العيد بلا تكبيراته؟ ما الصبح بلا تسبيحاته؟ ما مجالسنا لولا السلام وطيب الكلام؟

الله أرحم من أن نعيش هذا الجفاف، الله أكرم من أن يضع حدًا أعلى للحسنات، لكن الظلوم الجهول هو من يفعل ذلك حينما يُفلت الحسنة تلو الحسنة قائلًا: "تراها سنة".!
5.9K views18:04
Open / Comment
2020-02-09 21:03:34
2.3K views18:03
Open / Comment
2020-01-30 21:15:27 ذابت الرّوحُ وتاقت
وبكت شوقًا إليهِ
823 views18:15
Open / Comment
2020-01-28 20:12:17
٣٠ سنة وإبليس يكرر الخدعة.!
2.9K views17:12
Open / Comment
2020-01-25 21:50:21
‏إن في فسحة التسبيح وآيات العظمة والبدائع التي ينثلها القرآن لأنسٌ للقلب المضنى، وإن في قصصه والغوص فيها وتمثل مواقفها لسلوةٌ لمن دكت رحى أضلعه قلبه.‏

أيُّ ثباتٍ يجده المعتضد بدينه حينما يرى سفينة نوح تشمخ على جبال الأمواج.. ومن حولها تطفو جثث الساخرين بالأمس؟‏ أيُّ أملٍ يتنفسه ذلك الحائر بين خيارات الحياة وهو يقرأ منن الله على موسى.. بعدما دعاه: ﴿عسى ربي أن يهديني سواء السبيل﴾‏، أيُّ عزاءٍ يجده المكلوم حينما تقص عليه سورة آل عمران قصة أحد.. فينفعل معها آيةً آيةً.. حتى تصل به رحلة الشعور إلى حال الصحابة لما سمعوا بموت النبي ﷺ: ﴿وما محمدٌ إلا رسولٌ قد خلت من قبله الرسل﴾‏، أيُّ انشراحٍ يدب في صدر المكتئب حينما يتناسى أفكاره السوداء ويغرق في نور القرآن؟ حينما يتجاهل السياق الذي كان يفكر فيه ويسير في سياق الحقائق الحاكمة والبشائر الأكيدة.!‏

لقد أخطؤوا حينما قالوا إن الكلام وحده لا يكفي.. لم يجربوا القرآن
3.3K views18:50
Open / Comment
2020-01-11 20:00:49
لن تصبح سمادًا !!
2.5K views17:00
Open / Comment