Get Mystery Box with random crypto!

علي‌رضا بناهیان

Logo of telegram channel panahianar — علي‌رضا بناهیان ع
Logo of telegram channel panahianar — علي‌رضا بناهیان
Channel address: @panahianar
Categories: Uncategorized
Language: English
Subscribers: 25.97K
Description from channel

خطيب جماهيري
أستاذ حوزوي وجامعي
خبير في التربية والتعليم والأخلاق
مُنظّر
مؤلف
مؤسس مدرسة دار الحكمة العلمية
Panahian.net
fb.com/panahianAR
twitter.com/panahianAR
telegram.me/panahianAR
instagram.com/panahianAR
youtube.com/c/PanahianArabicChannel

Ratings & Reviews

5.00

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

2

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

0

1 stars

0


The latest Messages 23

2022-07-12 15:28:56
سلسلة محاضرات حُسن الحال | المحاضرة العشرین

#علي‌رضا_بناهیان
@PanahianAR
6.2K views12:28
Open / Comment
2022-07-11 14:08:52
أفضل ساعة للتفكّر

السماء تُعرِّفُنا بالكَون اللامتناهي، وتُبرِز لنا عظَمة الوجود، والليل هو أفضل أوقات التفكّر في لانهائيّة العالَم، فلا نفرّط به.

#کلمات_قصار
#علي‌رضا_بناهیان
@PanahianAR
7.4K views11:08
Open / Comment
2022-07-09 10:59:54
لغز ساعةِ عصر..

رابط المقطع في يوتيوب




#بناهيان
#عرفة #مقطع_فلم

@PanahianAR
8.1K views07:59
Open / Comment
2022-07-07 18:29:55
إرادتي ضعيفة.. ماذا أصنع؟

رابط المقطع في يوتيوب




#بناهيان
#مقطع_فلم

@PanahianAR
10.5K views15:29
Open / Comment
2022-07-06 10:06:53 #تحمل_المسؤولية_والاستقلالية_أهم_مؤشرات_الولائية | (المحاضرة1) القسم الثاني

لا بد أن نلحظ "العزة" إلى جانب أي بُعد نتناوله من أبعاد عاشوراء؛ مثلًا "ظلامة الإمام الحسين(ع) وعزته"
الكل، بما فيهم السيئون، يطلبون العزة
لا بنبغي حفظ عزة المؤمنين فحسب، بل عزة العدو أيضًا ما أمكن


والآن، ماذا علينا أن نصنع بهذه العزة؟ إن في أي كلام نسوقه حول عاشوراء وكربلاء، وأي لطمية نلقيها، ومرثية نقرؤها، وصدر نلطمه، وشعار نرفعه، بل وفي كل حركة نقوم بها يجب أن تكون "العزة وإلى جانبها مواضيع أخرى"؛ فمثلًا: العزة وعاطفة أبي عبد الله الحسين(ع)؛ أي حين نُظهِر عاطفة أبي عبد الله الحسين(ع) لا بد أن نتذكر أن نحفظ عزّتَه(ع) وأنْ نعلم أنه(ع) أرادَنا نحن أيضًا أن نكون أعزة. فإن أحببنا أن نكون صلحاء فيجب أن نكون صلحاء بعزة، لا أن نكون صلحاء من دون عزة، فالصلحاء بلا عزة كثيرون.. الذين يصبحون صلحاء من منطلق الضعف والخوف لا يخدمون نهج الإمام الحسين(ع) في شيء.

ما من بُعد من أبعاد عاشوراء نتناوله إلا ويجب أن تكون العزة حليفته؛ فإن تناولنا ظلامة الإمام الحسين(ع) مثلًا، تَوجَّب علينا حفظ العزة إلى جانبه، وإن تحدثنا عن مقارعة الحسين(ع) للظلم تَحتَّم علينا أن نلحظ العزة أيضًا. صادفَت في أحد الأعوام (الشمسية) مناسبتان لعاشوراء في أول العام وآخره، وإذ أراد الإمام الخامنئي حينها تسمية العام باسم الإمام الحسين(ع) كان اختياره للشعار السنوي في منتهى الحكمة؛ أسماه "عام العزة والفخر الحسينيَّين"؛ فأتى باسم أبي عبد الله الحسين(ع) مقرونًا بـ"العزة"؛ يعني: إننا مصابون بالحسين(ع)، لكننا نفتخر بهذه العزة، وهذه الملحمة العظيمة، وهذه الشخصية الجليلة.

فالعزة، إذن، هي أساس أحداث الطف. ما الدرس الذي علينا أخذه من كربلاء؟ إنه العزة مضافًا إلى دروس أخرى كثيرة؛ لا أن نلغي العزة! بل يجب أن تكون على رأس سائر الدروس وأصلها. فالإنسان كائن عزيز، كائن يطلب العزة.. نعم، قد يطلبها من طريق خاطئة، أو يسعى وراء العزة الزائفة، لكنه يطلب العزة على أية حال. فالإنسان غير العزيز إنسان كريه والعزة، في كل عصر ومصر، شيء حسَن. حتى السيئون من البشر يحبون العزة، البلطجيون أيضًا يهوَون العزة؛ كل ما في الأمر أن البلطجي قد يكون منطقه مثلًا: "أنا ضربتُ ضربتَي سكّين أزيَد" ويريد - من خلال هذا - تحصيل العزة، أو تحصيلها بما في وجهه من جروح وخدوش، أو يود شخص آخر تحصيل العزة عبر موديل سيارته، أو يطلبها آخر بشهادته الدراسية.

في النهاية قد لا يطلب الناس العزة من طريقها السليمة، لكنهم جميعًا يطلبونها. ولا نريد الخوض في موضوع العزة، فالكلام فيه يطول، فإن علينا أن نصون عزة أعداء الإسلام أيضًا حتى آخر لحظة؛ فلقد طرح أميرُ المؤمنين(ع) عمرو بن عبدِ وُدّ أرضًا لكنه لم يسلبه درعَه، وكان باستطاعته أن يغنمه، فعادةً ما كانوا يفعلون ذلك في الحروب، ولقد كان درعًا ثمينًا. نادى الجميع: لماذا لا تسلُبه درعَه؟ وحين أقبل(ع) نحو رسول الله(ص) وجّه إليه النبي(ص) السؤال ذاته فقال أمير المؤمنين(ع): «ضربتُه فاتّقاني بسوأته، فاستحيَيتُ من ابن عمي أن أسلُبَه» (الصحيح من سيرة الإمام علي(ع)/ ج٤/ ص75)؛ أي: أردتُ صون عزته. وكأنه(ع) أراد القول: إنه عدو لنا وقد جاء لقتالنا، ولقد دعوته بدايةً إلى الإسلام فرفض، فقُتل في نهاية المطاف. لكنه كان عزيزًا موقّرًا في قومه.

إن من عظيم مصائبنا في الطف هي أن الأعداء حاولوا النيل من عزة الإمام الحسين(ع). فلقد ارتكب الكثيرون يوم عاشوراء جرائم، بدءًا من حرملة وانتهاءً بالشمر، لكن بعضهم دنا من أبي عبد الله الحسين(ع) لانتهاك عزته، وقد ذكرتْ بعضُ الأخبار أنهم أُبيدوا في الحال؛ أي لم يُطِق الله هذا الفعل منهم.

إن أمر العزة عجيب. حتى أمير المؤمنين(ع) أمرَ بصيانة عزة قاتله. بالطبع لم ينطق بهذا صراحةً، بل قال: «فَاضرِبوهُ‏ ضَرْبةً بِضَربَةٍ وَلا تُمَثِّلوا بِالرَّجُلِ فَإِنّي سَمِعتُ رَسولَ اللهِ(ص) يَقولُ: إِيّاكُم وَالمُثْلَةَ وَلَو بِالكَلبِ العَقور» (نهج البلاغة /ص422). فيجب المحافظة على عزة السيئين أيضًا، هكذا حافظ رسول الله(ص) على عزة الكثير من المنافقين حتى صَلفوا، وإنكم على علم بهذه القصص.


سماحة الشيخ بناهيان
طهران ــ كلية الإمام علي(ع) الحربية ــ موكب "ميثاق با شهدا" (العهد مع الشهداء)
29/ ذو الحجة/1443
اقرأ النص الكامل هنا:
arabic.bayanmanavi.ir/post/1566

@PanahianAR
8.8K views07:06
Open / Comment