Get Mystery Box with random crypto!

الصفحة الرسمية للشيخ نزار بن هاشم العباس

Logo of telegram channel shnizaralabbas — الصفحة الرسمية للشيخ نزار بن هاشم العباس ا
Logo of telegram channel shnizaralabbas — الصفحة الرسمية للشيخ نزار بن هاشم العباس
Channel address: @shnizaralabbas
Categories: Religion
Language: English
Subscribers: 4.45K
Description from channel

shnizaralabbas

Ratings & Reviews

4.00

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

0

3 stars

1

2 stars

0

1 stars

0


The latest Messages

2022-08-30 18:51:43 [تعليق أخير على ما وُسم -بالتلبيس والزور- برجعة المدعو بسمير]

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، أما بعد؛
فما قد سوده هذا المدعو بسمير مؤخراً ليؤكد للسلفيين كل تأكيد أن سميراً هذا صاحب فتنة ماكر -عليه من الله ما يستحق- وأنه كذاب متلاعب متلون، وأهل السنة حين يلتقون عند الله مع كل مخالف للحق وأهله عندهم -إن شاء الله- يوم القيامة حجتهم وبرهانهم الصادق تجاه مخالفيهم فلا يخشون إلا الله؛ لا هذه التهديدات ونفخات الأفاعي.
ها هو سمير اللعوب يكشف عن حقيقته التي كان يخفيها ويسعى في سترها باسم السلفية والدفاع عنها وعن أهلها، ويصرخ ويزبد ويرعد بذلك ويزعق في كل وادٍ كأي غالٍ جافٍ معتوه متصدر، ها هو بلاحياء ولا خجل يدافع حتى عن بعض المخالفين للسلفيين ويعتذر لهم بكل وقاحة وجرأة كجرأة الخارجين عن السنة والمائعين في آن واحد!.
فأي مبدأ هذا الذي كان عليه وخادع المخدوعين به والأبرياء؟ فها هو يتراجع عن الحق الذي لا ريب فيه في كثير من كلامه هذا وينغمس في الباطل الذي كان يزعم حربه والهجمة عليه ليستدر بكل دهاء ومكر وتلبيس عواطفَ الجهال والأغبياء، ويتهم السلفيين بالظلم و الهوى ويدّعي كما في مقال آخر له سوده بجهله وهواه أن السلفية تحمل ما تحمل! ماذا تحمل السلفية أيها المريض المعتوه!؟ غير الحق والخير والصدق؛ مع عدم عصمة من يحمل رايتها بعد الرسل والأنبياء -عليهم الصلاة والسلام- لكنهم أهل رجعة وصدق إن شاء الله إذا نبهوا على خطأ أو غفلة، بخلاف هذا المتعالم الفتان وغيره خرّاج ولاج في الفتن خوّار عند المواجهة بأخطائه؛ بدل أن يقر بما أُخذ عليه ويصدق في رجعته وتوبته يفر إلى الباطل وأهله ويلبس ويستمر في طريقته الخبيثة في التلبيس والتمويه والظلم.
فاحذروا يا أهل السنة وطلاب العلم من هذا وأمثاله، واسلكوا مسلك العلم الصحيح حتى لا نقع في مثل ما وقع فيه هذا الفتان الذي تصدر وتعالم وانتفخ بنفسه وبالإعلام لها (هذا أبو أنس سمير ...إلخ و نحن... إلخ من أساليب النفخ والتعظيم لنفسه ولغيره حتى يجرهم إلى هوة كبره وتعالمه).
فاللهم اعصمنا من الفتن الظاهرة والباطنة وثبتنا على دينك واهدنا لكل خير واصرف عنا كل شر.

وكتبه:
نزار بن هاشم العبّاس
٣/ صفر/١٤٤٤

الصفحة الرسمية للشيخ على التلجرام:
http://bit.ly/1Oj7urP
685 views15:51
Open / Comment
2022-08-29 21:54:49 لذا كان العلم وطلبه وتلقيه -بأصوله- بعد فضل الله سبيلاً لصلاحه وتأديبه لكن أبى -كعادته- سمير إلا التعالم والتصدر والتلاعب وعدم الصدق مع نفسه ومع السلفيين؛ بل سعى في التحريش والتحريض بينهم وصار يؤجج الفتن ويتقحمها ويحشر أنفه في كل شيء وفي كل واد يهيم، فوجب التحذير منه كل تحذير للحفاظ على وحدة السلفيين ووحدة صفهم وصيانتهم من مثل هذه الأمراض الفتاكة والمردية المعدية، نسأل الله العافية والسلامة.
هذا والله الهادي الموفق العالم العليم بذات الصدور.

وكتبه:
نزار بن هاشم العبّاس
٢/صفر/١٤٤٤

الصفحة الرسمية للشيخ على التلجرام:
http://bit.ly/1Oj7urP
1.1K viewsedited  18:54
Open / Comment
2022-08-29 21:54:49 [الرد المبين على بيان سمير الأخير وإعلانه عن رجعته المزعومة، وبيان مكره وتلاعبه على السلفيين]

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد؛
فالسلفيون يفرحون برجعة المخطئ عن خطئه إذا صدق واتضحت رجعته واستقام، ولم يكن متلاعباً مراوغاً يُكثر الفتن والأخطاء ولا يقبل النصح إلا عند المحك ويتظاهر بذلك حين يكون واقعه واقعاً مخالفاً لهذا ويحمل مرض حبِ الظهور وحشر الأنف في كل شيء بأساليب المكر والتلاعب، لذا لدي نقاط حول هذا البيان ليظهر أن سميراً من المتلاعبين وأهلِ الفتن، فعليه أن يكون صادقاً ويخرجَ نفسه عن هذه الساحة ويرجع لمشايخ الجزائر الكبار والمشايخ المعروفين بسلفيتهم ونصحهم ويتعامل معهم بالاحترام والتقدير ويترك هذه المجموعات تماماً لأنه يشعل الفتن من خلالها ويضارب بين أقوال الإخوة المشايخ ويكذب عليهم ويضارب بين شباب السنة.
ولذا وجب التنبيه على أمور في كلامه:
أولاً: أنا لم أنبه سميراً فقط وأنصحه في ما حصره في هذا المنشور مطلقاً فهذا كذب وتلاعب؛ بل هنالك عدة نقاط ولأنني لمست كما لمس غيري أنه يسعى بشدة في الفتن ويسعى سعياً حثيثاً في إسقاط من يراه هو مخالفاً له (فمثلا هذا الأخ رضا البشير المغربي هو يعلم تماماً ويقيناً أنه على الخط السلفي وأنه تراجع وتبرأ مما أُخذ عليه ونبهه عدة مرات الأخ الشيخ الفاضل أبو إسحق المرزوقي -وفقه الله- " فعاداه كل عداء سافر وخاصمه بفجور؛ بل وصل به الحد أن أزاله -بلا أدب- من مجموعاته لمّا نشر -وفقه الله- كلاماً عظيماً للشيخ العلّامة الربيع -حفظه الله-" لكن يأبى سمير إلا إسقاط ذلك الأخ المغربي ويتعمد ذلك بغلو وشطط وغيره من شباب السنة، فإذن سمير يعلم علم اليقين التام أن الأخ المغربي بريء مما اتهمه به من عدة جهات ومن نفس ذاك المتهم ظلماً منه)، فهذه طريقة غالية ليست من طرق السلفيين، ولم يكتف سمير بذلك بل جر الأمور وكبرها -بغلوه وتخطيطه- حتى جعلها خلافاً بين دولتين وشعبين كما بينت سابقاً، فهذا من تلاعبه وعدم أمانته وسعيه في الفتن واللعب والاستخفاف بعقول السلفيين، لذلك لما لمست شدته وأنه مشبع بالسعي في الفتن صبرت عليه ونبهته -فيما بيني وبينه- أن أبعد نفسك عن هذه الساحة حتى تتعلم بصدق وترتبط بالكبار تعلماً وتأدباً حتى تتعالج هذه النفسية ويتعافى من هذه الأمراض الفتاكة، وقلت له: الدعوة ونشر العلم يقوم به غيرك من أهل السنة وليس هذا منعاً لنشر العلم كما زعم كُتّاب ذاك المقال-هذا إذا لم يكن سمير من كتابه!- (دفاعاً عن سمير بلا علم وبصيرة -هداهم الله- لأنهم لايعرفون لماذا نصحته بالبعد عن الساحة)فنصيحتي له بذلك كانت خوفاً عليه وعلى السلفيين ودعوتهم من هذا النفَس الحدادي الغالي الشديد الذي لمسته منه؛ وإلا أي سلفي يفرح بتأهل طلاب العلم وقوتهم ورسوخهم في العلم والعمل به ثم دعوة الناس إليه، وليس في ذلك مخالفة لشرع الله وهدي النبي -صلى الله عليه وسلم- وحثِّه على تبليغ العلم ونشره بين الناس؛ بل هو -صلى الله عليه وسلم- ربط تبليغ العلم بالوعي والإدراك والفقه فنشر علم له شروط وضوابط وأحكام وهو آخر مراحل سلم التعليم الشرعي المعروف، فما جاء في ذاك المقال المذكور يخالف العلم والمنهج السلفي والأدب والسمت الشرعي، لذا نبهت سميراً ونصحته بالبعد عن الساحة والمجموعات (لأجل هذه العلة والحيثية) فاستجاب في البداية وشكر لناصحه -كعادته بلا التزام واحترام- ثم رجع وأعاد الكرة فعلمت تماما أنه لا جدوى منه -إلا أن يشاء الله-، وسكتّ عنه زمناً وأنا أتابعه مع غيري من الأفاضل حتى ظهرت منه الفتن والمسالك الحزبية (هو ومن يؤزه؛ الذين أنصحهم بالبعد عنه والتنبه لأنفسهم حتى لايصابوا بأمراضه وتهوره) أصلح الله حال الجميع.
ثانياً: أما موضوع أخينا الشيخ الفاضل محمد الفلاني -وفقه الله- فقد قلت لسمير: اترك عنك هذا وما عندك من ملحوظات أرسلها، والشيخ نعرفه إن شاء الله يرجع عن أي خطأ نُبّه عليه لأنه لا يعاند -حسيبه الله-؛ لكن أنت اخرج من هذا الموضوع فليس من شأنك، لأن هنالك من يعالج هذه الأمور، لكن يأبى إلا أن يسقطه مع من يؤزه أزّاً (كما فعل مع الأخ محمد البشير المغربي -وفقه الله-) مع التمادي والعناد.
وقد علمت بعد ذلك أن الشيخ الفلاني -وفقه الله- كان قد تراجع عن كلامه واعتذر عنه وعن خطئه فيما نُبه عليه من قديم تجاه بعض مشايخ السنة -أثابهم الله- وانتهى الأمر والحمد لله. لكن سميراً لِنَفَسه المريض وتعالمه وتقحمه في الفتن يأبى إلا إسقاطه بمسلكه السيء ويتمادى، ولا يقبل النصيحة السرية؛ لكن لما يُتكلم فيه في العلن لأنه يعلن الفتن وضرب السلفيين وإسقاطهم يظهر نفسه كحمل وديع وولد أديب ومتواضع منيب يسمع ويستجيب لكلام الناصحين، وهو غال كل الغلو معاند مكابر متلاعب فهذه المسالك والألاعيب والتمثيل لا تنطلي -ولله الحمد- على السلفيين وطلاب العلم، ولا تُستخف بها عقولهم وهذا من فضل الله عليهم،
1.1K viewsedited  18:54
Open / Comment
2022-08-29 14:46:21 [تنبيه وتذكير حول المدعو بأبي أنس سمير الجزائري]

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد؛
فالذي أنصح به الإخوة والشباب السلفي في الجزائر وغيرها -ثبتنا الله وإياهم على الحق- أن يحذروا من هذا الرجل (سميرالجزائري) فإنه صاحب فتنة ويسعى في الفتن، ولا يسمع كلام الناصحين فاتركوه ولا تشتغلوا به ولابمجموعاته وكونوا مع الكبار والسلفيين الراسخين في الجزائر وغيرها.
وأما الأخ محمد رضا البشير المغربي -عافاه الله- فأخبرني عنه من أثق به أنه على خير وعلى السنة ومع الكبار -حسيبه الله تعالى- فلا تشتغلوا بسمير هذا ولا بمن يؤزّه ويدافع عنه، ولا بالبيان الذي صدر قبل مدة وفيه دفاع عنه، وكذا فيه كذب صريح وأنه استجاب لكلامي ونصحي له وأنه طلب مني التدخل في تلك القضية، هذا كله لم يحصل؛ بل أرسل إلي أحد الإخوة كلاماً حوله فكتبت تلك الكتابة حوله وحول المجموعات المنتشرة باسمه أو بغيره.
ومن سعيه في الفتن أنه يريد أن يظهر مابينه وبين الإخوة في بلاد المغرب كأنه خلاف بين بلدين شقيقين أعني الجزائر والمغرب -حفظهما الله وسائر بلاد المسلمين وجمع كلمتهم على كل خير- وهذا فيه من إشعال الفتن وتأجيجها مافيه، مع زج الدعوة السلفية وأهلها وهي وهم يبرءون من كل ذلك؛ بل هم وراء ولاة أمورهم على الحق والطاعة، ويسعون في جمع الكلمة والصف على الحق في كل مكان ولله الحمد والمنة، فهذا الصنيع من المكر والكيد والفتن والفساد الذي يُستعاذ بالله من شره وشر أهله.
وأنا أكرر وأحرص على الإخوة والأبناء السلفيين جميعاً أن يطلبوا العلم ويتركوا تلك المجموعات التي تشعل الفتن ولا تهتم بتأصيل العلم، وعليكم بمشايخ السنة في بلادكم الجزائر وغيرها التفوا حولهم وتلقوا العلم عنهم بالصدق والإخلاص والتدرج والصبر.
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.

وكتبه:
نزار بن هاشم العبّاس
٢/صفر/١٤٤٤

الصفحة الرسمية للشيخ على التلجرام:
http://bit.ly/1Oj7urP
1.4K viewsedited  11:46
Open / Comment
2022-08-18 00:03:12 [كلمة في الدفاع عن الشيخ الفاضل محمد بن عمر الفلاني -وفقه الله- والرد على الطاعنين فيه]
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-وعلى آله وصحبه أجمعين ، أما بعد؛
فلا يُلتفت لمن يطعن ويتكلم في أخينا الشيخ محمد بن عمر الفلاني -حفظه الله- فهو معروف ولله الحمد، ولاتلقوا لأولئك بالاً ولا تلتفتوا إليهم، فهذا من طرق ومسالك الفتن والتشويش على السلفيين، وهو -حسيبه الله- على الخط السلفي وتخرج بجامعة المدينة النبوية وعلى خط الكبار ومعهم في حرب الفتن والتحزب في تشاد وغيرها.
وأنا أنصح الجميع بتقوى الله والتنبه لأنفسهم قبل فوات الأوان وألا يكونوا قطاع طرق وصادين عن سبيل الحق وأهله...
وهذا نفس الحدادية والخوارج، من تاب وصدق تاب الله عليه، فبدلاً عن أن يعينوه ويلتفوا حوله ويكونوا سنداً له -بعد الله- يسعون في حربه والصد عن السنة والحق وهم يتصدرون ويتعالمون ويتواصلون مع بعض المشايخ -وفقهم الله- ولا يطلعونهم على تفاصيل الأمور بأساليب ماكرة لأجل التشويش وحرب الرجل وضرب السلفيين بعضهم ببعض!.
فقاتل الله الهوى والجهل والعصبية والعنصرية والتصدر والتعالم.
والله الموفق.

وكتبه:
نزار بن هاشم العبّاس
١٩/محرم/١٤٤٤

الصفحة الرسمية للشيخ على التلجرام:
http://bit.ly/1Oj7urP
2.8K views21:03
Open / Comment
2022-08-17 19:48:02 [نصيحة لطلبة العلم، وإعادة تنبيه حول أمر المجموعات ووسائل التواصل!]
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، أما بعد؛
فإن الدعوة السلفية دعوة اجتماع ورحمة ووحدة صفٍ وكلمة، وتحارب كلّ أشكال الحزبيات والعصبيات والتكتلات والتعالم والتصدر وتدعو إلى العلمية المؤصلة والارتباط بالأكابر ومن على خطهم، وإذا ظهرت بوادر خلاف واختلاف في وسط أهلها فإنه يعالج بعلم وحكمة وصبر وترفق تحت مظلة وكنف كبارنا والراسخين من طلابهم بعيداً عن التكتلات والعصبيات ومظاهر التفرق والعنصرية البغيضة.
أما الأخ سمير الجزائري -وفقه الله- فأنا قد نبهته على بعض الأمور ونصحته عدةَ مرات، ونصحته بالبعد عن هذه الساحة والمجموعات، ونصحته بطلب العلم والارتباط بمشيخة الجزائر الكبار كالشيخ عبد الغني و الشيخ دهاس ومن معهم -حفظهم الله تعالى- وهذا لأجل مصلحته ومن معه ومصلحة الدعوة السلفية ، وكذا بعدم الخوض في مسائل هو لا يحسنها ولا يعرف عواقبها؛ فضلاً عن أنه يوجد هنالك من هو أعلم وأكبر منه يسعى في علاجها وإصلاحها.
وأنا أكرر تنبيهي له وأنبه الإخوة والأبناء على عدم التفرق والانتصار للبعض بلا ميزان وضوابط شرعية مما يؤدي إلى تفريق الصف السلفي وتمزيقه ، وأنصحهم كما نصحت سميراً بالارتباط بكبارهم في الجزائر والرجوع إليهم واحترامهم والعمل بتوجيههم وأشدد على هذا.
والله يتولانا ويأخذ بنواصينا لكل خير.
وأذكر أيضاً وأنبه على مظاهر كثرة هذه المجموعات وكثرة انتشارها وانشغال كثيرين بالنشر والكتابة فيها قبل التعلم والتأصيل الشرعي وثني الركب عند أهل العلم أو عند علومهم المنشورة وأخذها وهضمها بالتدرج والتعمق والفقه السليم -إن لم ييسر الله لهم شهود مجالس العلم- مع العناية التامة بتعلم العقيدة والتوحيد وهضم ذلك واستيعابه وإداركه، مع معرفة ما يجب عليهم من فرائض الدين، مع الصبر والتدرج في منازل العلوم تحت إشراف وتوجيه أهل العلم، وعدم العجلة والخوض والبدار إلى شأن الكتابة والتأليف والإفادة والنشر فإن النشر هذا من آخر درجات العلم والتعلم لا العكس كما هو معروف في منهج السلف العلمي المتدرج، لكن للأسف! هذا الأمر صار مهملاً وانشغل أكثر الشباب بهذه المجموعات والنشر فيها بصورة مبالغة حتى امتلأت ذواكر الهواتف بكثرة مايرد عليها في الساعة فضلاً عن الأيام والليالي والشهور وووإلخ.
فهذا ليس بطريق العلم وتحصيله، فلننتبه لأنفسنا ونعرف قدرنا وما هو علينا ويلزمنا وماهو خطر وشر علينا.
ولا يدخلن الشيطان على الإخوة من مداخل ظاهرها الخير (كنشر العلم ومزاحمة أهل الشر!) وحقيقتها صرف لهم عن ما يلزمهم من واجبات دينهم.
وههنا سؤال يُظهر الأمر جلياً؛ قبل هذا النت ووسائل التواصل كيف كان حال السلفيين وطلبة العلم؟
هل كانوا تحت هذه الحجة الواهية؟(نشر الخير ومصارعة الباطل وأهله)؛ بل لم تكن هذه المظاهر أبداً موجودةً، فكان أصناف من يكتب: عالم راسخ أو طالب متمكن، أو جاهل أو منحرف أو متعالم وضال متصدر، هذه أصنافهم قبل الشبكة.
وكان لايتلفت أهل السنة لكاتب أو مؤلف إلا إذا عُرف بالطلب والتتلمذ على الأشياخ وزُكّي وشُهد له بالعلم.
وأهل العلم النصحة لم يكونوا يلومون طلاب العلم المبتدأة وهم في بداية طريقهم ولا يوبخونهم لم لا تنشرون؟ ولم لا تصارعون الباطل؟؛ نعم ينصحونهم بنشر كلام العلماء وكتبهم وربط الناس بهم لكن ليس بهذا الوضع الحالي لأنهم يعلمون أنهم إذا تقحموا هذا الميدان ضاعوا وعوقبوا بالحرمان لأنه فعل قبل الأوان، هكذا كان الكبار وهذه تربيتهم فأين نحن الآن من هذا؟!
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.

وكتبه:
نزار بن هاشم العبّاس
١٨/محرم/ ١٤٤٤

الصفحة الرسمية للشيخ على التلجرام:
http://bit.ly/1Oj7urP
3.1K viewsedited  16:48
Open / Comment
2022-08-03 18:34:47 [كلمةٌ صوتيَّة]

الكلمة الختامية للدورة العلمية المقامة بمسجد الوالدين بمدينة أمدرمان ببلاد السودان

ألقاها فضيلة الشيخ
نزار بن هاشم العباس
-حفظه الله ورعاه-

وذلك في يوم الأربعاء ٥/المحرم/١٤٤٤، ضمن فعاليات (الدورة العلمية بمسجد الوالدين) بمدينة أمدرمان- ولاية الخرطوم ببلاد السودان -حرسها الله وسائر بلاد المسلمين-.

رابط التحميل:
https://g.top4top.io/m_24065rasl1.mp3

قناة اللقاءات السلفية السودانية:
https://t.me/sudan_salaf
6.6K viewsedited  15:34
Open / Comment
2022-07-20 14:46:04 [جديد الصوتيات]

كلمة تذكيرية وتوجيهية
بمركز السلفيين -حفظهم الله- بمدينة بانكوك بدولة تايلند
لفضيلة الشيخ نزار بن هاشم العبّاس -حفظه الله-

رابط التحميل المباشر:
https://i.top4top.io/m_2392qyeif1.mp3

الصفحة الرسمية للشيخ على التلجرام:
http://bit.ly/1Oj7urP
4.2K views11:46
Open / Comment
2022-07-17 16:58:28 خامساً: وأما قولك (إن الشيخ قد توقفت دروسه ولزم بيته..) فهذا من أصرح كذباتك يا كذوب فإن دروس الشيخ -حفظه الله- وبرامجه العلمية قائمة مستمرة، ثم يا كذوب لو سلمنا وافترضنا جدلاً لإثبات جهلك المركب والبسيط وحقدك الدفين معاً أن الشيخ -حفظه الله- أوقف أو توقفت دروسه أو غيره من أهل العلم وطلابهم فهل يكون هذا سبباً في الطعن والجرح والنقد والغمز والحط
من مكانة وقدر شيخنا -حفظه الله ورعاه- فهذا من عميق جهله وهواه وحنقه -أماته الله به- {قل موتوا بغيظكم} فمتى كان توقف دروس السلفيين من علماء كبار وطلابهم الراسخين وكذا محاضراتهم وبرامجهم العلمية قديماً وحديثاً قدحاً وطعناً وذماً؟!، فمن أي كتاب هذا ومرجع من دواوين الإسلام استخرجته أيها الكذوب؟؟، أم أنه أيضا من ديوان كذبك الكبير؟!!
لكن لأنك على خط الحدادية الغلاة وجهلتهم تجرح بجهل وهوى وتسقط بغير معتبر وتبدّع بلا علة. ذلك لأن السلفيين -ولله الحمد- كالجسد الواحد لأنهم جماعة واحدة -ولله الحمد- يقوي بعضهم بعضاً وكلهم ذاك الرجل يقوم بعضهم مقام بعض ويتعاونون على الخير والعلم والدعوة إلى الله تعالى ويقوي بعضهم بعضاً، ويحيل بعضهم على بعض وهكذا، ذلك لأنهم بشر ينشط أحدهم بتوفيق الله له فيتحرك بالعلم والتعليم والدعوة إلى الله ويسد مسدَّ من شُغل بما قدّره الله عليه من صوارف أو ابتلاءات وأعذار (كأمراض و دنيا واجبة) ونحو ذلك مما كتبه الله على البشر، وبعضهم ينشط ويجد في الكتابة والتأليف ويسد الثغور ويحميها -بعد الله- فالسلفيون علماء وطلاب كالجيش المجاهد في سبيل الله فيهم من يحارب في مقدمته ومنهم على الميمنة والميسرة ومنهم هناك في ساقة الجيش ومؤخرته، ومنهم من يحمي أوطان وأعراض وظهور اولئك المجاهدين، ومنهم أهل الأعذار الصادقين نيتهم القيام بذلك الجهاد العظيم حبسهم العذر ولهم الأجر إن شاء الله، وكلهم يحسن الظن بأخيه ويجد له المعاذير والمخارج وأحسن المحامل، لكن كذوب وجهول القوم هذا وأمثاله لا يعرفون مثل هذه الأصول والمعاني والآداب السامية الرفيعة، ومن نظر في سير وتراجم السلف -رحمهم الله- يرى أنه يُمدح الرجل بسلفيته واستقامته ومشيه وثباته على الحق حتى لو لم تكن له رواية ولا كتابة ولا سيرة كبيرة ولا شهرة لكن يمدح ويرفع من شأنه عند السلف الأماجد -رحمهم الله- بالحق وبتلقيه له عن أهل الحق ؛حتى إلم يكن له جهود أو طلاب وتلاميذ. ولايتلاومون ولا يقدحون بمثل هذه الأمور ؛ نعم لا حرج من التذكير والتنبيه وتلاوم الأحبة حين لا توجد الأعذار المعتبرة -للتحفيز والنصح لا للإسقاط والذم والفضح- وكثيرون علماء السنة قديماً وحديثاً تنقطع دروسهم وتتغير برامجهم ما بين مد وجزر ونشاط وخمول لأنهم بشر كبقية البشر وللأعمار والأزمان والواقع والصوراف والمسؤليات من رعية أهليهم وآلهم أحكام وأحكام، ولم يقدح فيهم بذم وطعن إلا جاهل حاقد أو مخالف منحرف عن جادة سلفيتهم أو مغرض مفسد فاسد، أما هذا الساقط المتستر بجدار جبنه فهو جاهل بمثل هذه الأصول والتأريخ والقواعد ومراقي الفهوم والعقول ؛ بل هو جاهل حتى بدينه وإلا لما كان من الكذابين ولا من أتباع فتنة الفتان ابن هادي وحزبه، وهذا جزاء وحال وعاقبة من انحرف عن السنة وأهلها وعادى وخالف علماءها الكبار {فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أويصيبهم عذاب أليم}.
وأبشر -بحول الله وقوته- أيها المتابع الكذوب بما يسؤك ويقلق كل منامك وشأنك ويطاردك وظلك وحزبك من سهام وصولة السلفيين وجلبهم عليك، فهم - ولله الحمد وله الفضل وحده عليهم- إذا نزلوا بساحة قوم سوء أمثالك ساء صباحهم ومساؤهم وأتمثل ها هنا في مثل هذه الحالات ببيت شعر يعجبني وصدق قائله: رميناهم حتى إذا ما اجتث جمعهم ** وصار الرصيع نهية للمحامل.
فاللهم ارحمنا وتولنا وكن لنا لا علينا واحفظنا ومشايخنا وإخواننا وارحم أمواتنا واجمع كلمتنا وألف بين قلوبنا واكبت عدونا وأحسن خاتمتنا وفي جناتك يا أرحم الراحمين بفضلك وجودك وكرمك اجمع شملنا.

كتبه:
نزار بن هاشم العبّاس
١٥/ذي الحجة/ ١٤٤٣
وتمت مراجعته وتعديله في:
١٨/ذي الحجة/١٤٤٣

الصفحة الرسمية للشيخ على التلجرام:
http://bit.ly/1Oj7urP
4.4K views13:58
Open / Comment
2022-07-17 16:58:28 ثالثاً: وأما ماتقيأه ونضح به ماعون قذره من سوء كلامه في فضيلة شيخنا عبد الله البخاري حفظه الله ورعاه فإنه يقال اخسء فلن تبلغ قدرك و
كناطح صخرة يوما ليوهنها ** فلم يضرها وأعيا قرنه الوعل -البغل-.
حقيقة! لم أرفي حياتي أنذل وأحقر شاكلة من شاكلة المصعفقة الحدادية الجدد وهذا التابع لهم المخالف للسلفيين ؛يتكلمون في بواطن الأمور والقلوب التي لا يعلمها إلا الله، يسقطون عباد الله بعثرات البشر ويتملصون عن أدلة الحق وأهله ويتلونون عليها بأبشع الطرق والمسالك لردها ودفعها، فجور وخبث في الخصومة، غباء مركب معقد وفهم أسقم من السقيم، فانظر إلى تحليل المريض وتنظيره الفاجر كيف خلص إلى تحويره الأمور وافترائه على العباد وكيف هام به خياله الفاسد ليصل مع شيطانه لهذه الخلاصة التي لا ذرة فيها من الحق والصدق.
رابعاً: ثم من هم الشباب السلفي هؤلاء الذين فارقوا وتركوا مجالس الشيخ البخاري ودروسه؟ فليسم لنا المأفون واحداً منهم حتى نضيفه إلى قاموس كذبه الكبير.
أما عن نفسي ولله الحمد والمنة ومن معي من الإخوة والطلاب والأبناء السلفيين في السودان وغيرها فنحن جميعا -لله المنة- على خط الكبار السلفيين ونرى الشيخ الفاضل البخاري -حفظه الله- ولله الحمد على الجادة السلفية وعلى خط الكبار الذين أوصوا ونصحوا به -حفظهم الله جميعاً- وله منا الحب في الله والاحترام والتقدير وهو ملء السمع والبصر -حفظه الله ورعاه وعافاه- ووالله -الذي يسمع ويرى- لم نهجره ولا نهجره إن شاء الله وله منا التوقير والاحترام والتقدير فهو جزاه الله خيراً حسيبه الله نعم الناصح والمرشد على خط الكبار وكوني لم أزره أو أحضر عنده فهذا يا سفيه القوم لأنني لم أسافر إلى المملكة العربية السعودية والمدينة منذ أكثر من ثلاث سنوات تقريباً، وإلا ولله الحمد الإخوة والطلاب والأبناء الذين على خطنا السلفي المقيمين في الممكلة أو الزائرين لها فهم ولله الحمد في تواصل معه من خلال الدروس والمحاضرات والزيارات له في بيته العامر -حفظه الله ورعاه-، ثم هب أيها الكذوب أنني أو الإخوة والطلاب لم تحصل منا زياة ولقاء بفضيلة الشيخ البخاري أو غيره من مشايخ السنة -حفظهم الله جميعاً- لأسباب وأعذار مانعة أوعدم توفيق من الله لذلك...الخ بل قل لم يوفق بعضهم في إرسال سلامه أو تهنئة عيد لهم حفظهم الله ورعاهم -على سبيل المثال- هل هذا يعني الخلاف والاختلاف والفرقة والجفاء بينهم وانقطاع الصلة والآصرة الإيمانية والحبل السلفي ورابطتهم التي تجمع بين السلفيين بفضل الله عليهم وإن تباعدت أوطانهم وأبدانهم ؟!
وخذ بعض الآثار السلفية التي تكشف عن جهلك العظيم، وسلوكك مسلك الكذب والتحريش به، وهذا من طرق وصفات شياطين الإنس والجن -أعاذنا الله من شرهم وعافانا-:
قال أبو عبيد القاسم بن سلام:
"يا أَبا عبد الله، لو كنتُ آتيك على نحو ما تَستحق لأَتيتك كل يوم، فقال: لا تقل، إِنّ لي إِخواناً لا أَلقاهم إِلا في كلّ سنة مرةً، أَنا أَوثق بمودتهم ممن أَلقى كلَّ يوم." ا.هـ
وقال يونس بن عبيد لما قيل له إن فلاناً لم يأتك-لما نزلت به مصيبة- : "إنا إذا وثقنا بمودة أخينا لم يضره أن لا يأتينا" ا.هـ
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية متكلماً عن التهنئة: " فَهَذَا قَدْ رُوِيَ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْ الصَّحَابَةِ أَنَّهُمْ كَانُوا يَفْعَلُونَهُ وَرَخَّصَ فِيهِ الْأَئِمَّةُ كَأَحْمَدَ وَغَيْرِهِ. لَكِنْ قَالَ أَحْمَد: أَنَا لَا أَبْتَدِئُ أَحَدًا فَإِنْ ابْتَدَأَنِي أَحَدٌ أَجَبْته وَذَلِكَ لِأَنَّ جَوَابَ التَّحِيَّةِ وَاجِبٌ وَأَمَّا الِابْتِدَاءُ بِالتَّهْنِئَةِ فَلَيْسَ سُنَّةً مَأْمُورًا بِهَا وَلَا هُوَ أَيْضًا مِمَّا نُهِيَ عَنْهُ" ا.هـ
فيا كذاب قومه الأبعد حتى الكذب أنت لا تتقنه وتحبكه؟!، وهنا أذكر في مثل هذا المقام ما قاله الإمام الذهبي -رحمه الله تعالى- حين ذكر ترجمة أحد الكذابين وذكر له حديثاً مكذوباً فعلّق عليه وعلى كذبه هذا -رحمه الله- قائلا: "هكذا فليكن الكذب وإلا فلا!!!".
وكذا ماقاله هذا المخذول:
...نزار وجماعته المنشقة عنه!!!
فهكذا يا فاشل صناعة كذبه فليكن كذبك وإلا فلا!!؛ أي جماعة هذه ومن هم؟ سمها لنا هذه الجماعة المنشقة؟ بل سم لنا فرداً واحداً منشقاً منها!؟.
فأنت حقيقة لست متابعاً للسلفين وأخبارهم على الحقيقة فسبحان الله العظيم الذي جمع فيك وحدك: الكذب وفشل الكذب وصناعته وتصديقك لكذبك أو تلقفك لأخبار الكذابين من أمثالك، وربما تعمل أيها المبتور بقاعدة الكذابين المشهورة: كذب ثم كذب ثم كذب حتى تصدق.
إنها أيها المسلمون عافانا الله جميعاً غاية السقوط والتدني والانهيار الخلقي فقاتل الله هذه الفئة الضالة ؛جماعة ابن هادي حدادية العصر، والله لاأدري ما أقول والله المستعان!
3.2K views13:58
Open / Comment